★ ☆ ختم الأنعام الصغير للمريض ☆★
المصدر ☆۩ موسوعة الختمات ۩☆
يجلس سبعة أشخاص عند المريض ويقرأون سورة الأنعام سبعًا في مجلس واحد ( كلٌّ مرَّة ) ، و يشرعون سوية فإذا وصل كل منهم إلى حيث يرد لفظ الجلالة مرَّتين في الآية الشريفة :
( ... مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ... ) الأنعام :124
يقرأ الدُّعاء ، فإذا فرغ منه استأنف القراءة حتَّى يتم السورة ، وهذا هو الدُّعاء المُجرّب كثيرًا :
( بسم الله الرحمن الرحيم ، اللَّهمَّ ارحم جلده الرقيق، وعظمه الدقيق ، ويعوذ بك من شدَّة الحريق ، يا أُمّ ملدم إن كنت آمنت بالله الأعظم فلا تأكلي اللحم ولا تشربي الدم ولا تصدعي الرأس ، ولا تفوري من الفم وتحوَّلي عنّه إلى من يزعم أنَّ مع الله إلهًا آخر ، فإنّه يشهد أن لا إله إلاَّ الله وحده لا شريك له وأنّ محمّدًا عبده ورسوله )
وإذا كان القارئ هو المريض يقول : ( جلدي وعظمي ) بدلاً من ( جلده وعظمه ) وهكذا في سائر الضمائر والأفعال.
وفي نسخة أُخرى هكذا :
( بسم الله الرحمن الرَّحيم ، اللَّهمَّ ارحم جلده الرقيق وعظمه الدقيق من شدَّة الحريق يا أُمّ ملدم إن كنت آمنت بالله الأعظم فلا تأكليه اللحم ولا تشربيه الدم ولا تصدعيه الرأس ، وتحوَّلي عنه إلى من اتخذ مع الله إلهًا آخر)
المصدر ☆۩ موسوعة الختمات ۩☆
يجلس سبعة أشخاص عند المريض ويقرأون سورة الأنعام سبعًا في مجلس واحد ( كلٌّ مرَّة ) ، و يشرعون سوية فإذا وصل كل منهم إلى حيث يرد لفظ الجلالة مرَّتين في الآية الشريفة :
( ... مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ... ) الأنعام :124
يقرأ الدُّعاء ، فإذا فرغ منه استأنف القراءة حتَّى يتم السورة ، وهذا هو الدُّعاء المُجرّب كثيرًا :
( بسم الله الرحمن الرحيم ، اللَّهمَّ ارحم جلده الرقيق، وعظمه الدقيق ، ويعوذ بك من شدَّة الحريق ، يا أُمّ ملدم إن كنت آمنت بالله الأعظم فلا تأكلي اللحم ولا تشربي الدم ولا تصدعي الرأس ، ولا تفوري من الفم وتحوَّلي عنّه إلى من يزعم أنَّ مع الله إلهًا آخر ، فإنّه يشهد أن لا إله إلاَّ الله وحده لا شريك له وأنّ محمّدًا عبده ورسوله )
وإذا كان القارئ هو المريض يقول : ( جلدي وعظمي ) بدلاً من ( جلده وعظمه ) وهكذا في سائر الضمائر والأفعال.
وفي نسخة أُخرى هكذا :
( بسم الله الرحمن الرَّحيم ، اللَّهمَّ ارحم جلده الرقيق وعظمه الدقيق من شدَّة الحريق يا أُمّ ملدم إن كنت آمنت بالله الأعظم فلا تأكليه اللحم ولا تشربيه الدم ولا تصدعيه الرأس ، وتحوَّلي عنه إلى من اتخذ مع الله إلهًا آخر)