ويأبى الله إلا أن يتمّ نوره وسواء انتهى المطاف بعقيلة الهاشميين إلى دمشق أو مصر ثم غربت الشمس، لكن أشعة تلك الشمس الرائعة لم تخبو مدى الزمان.
وعجز الموت أن يلف ذلك الصدى المدوي في سماء العقيدة في كلمتها الخالدة، وهي تهدد مجد الأمويين ـ الباطل كل الباطل ـ في أي زمان كان، ومكان كان.
«فو الله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا تدرك امدنا» وتوالت الثورات العلوية تطرز التاريخ شرفا، وتنظر الأيام كرامة وتحرر الانسان من ظل العبودية والاستهتار.
ولن يدون الباطل مهما امتد زمنه، فقد انهار الصرح المشاد على اشلاء الفداء وجماجم العقيدة، ويوم الباطل مهما دام لا بد أن يزول.
ويبقى ذكر زينب وآل زينب مشعلاً ينير الطريق للاجيال الحرة عبر السنوات من أجل العقيدة، وكرامة الانسانية.
هكذا كان كما قال الله سبحانه:
«ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون».
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم
السلام على شيعة علي عليه السلام ورحمة الله وبركاته
الحمدلله ان جعلنا من خدام شيعة علي عليه السلام
اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد مااحاط به علمك
نعزيكم بذكرى استشهاد السيدة زينب عليها السلام
تسلم الانامل ..موفقين بحق محمد وال محمد عليهم السلام
جزاك الله كل خير على هذا الطرح الرائع
دمتم برعاية بقية الله
اِلـهي اِنْ لَمْ تَبْتَدِئنِي الرَّحْمَةُ مِنْكَ بِحُسْنِ التَّوْفيقِ فَمَنِ السّالِكُ بي اِلَيْكَ في واضِحِ الطَّريقِ
ان ماأردت الفوز بالعلياء والمكارم فاسجد وقل بفاطم بفاطم بفاطم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج نور الوجود
الغائب الموجود الإمام المقدس المهدي عليه السلام عج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً تقر به العيون
ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)