بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ 7 سنوات شخصت بمرض الصرع وعانيت من نوبات التشنج وآلاما مبرحة سواء نفسيا أو جسديا جراء التعرض لنوبات اغماء بأي مكان عام مما يسبب لي إحراجا شديدا في السنة الثالة من مرضي حيث كنت أقرأ زيارة عاشوراء بشكل يومي لتفريج همي وكنت شديدة التعلق بالدعاء وقتها والتضرع تقدم لي رجل صالح للزواج وبدأت علاجي ببركة صبره وايمانه وحبه لقراءة القرآن فقام بقراءة سورة البقرة بشكل متواصل ودام العلاج سنة تقريبا مابين الأطباء وقراء القرآن اللذين شخصوني يأن هناك من عمل لي عمل سحر لي ولزوجي ناتج عن قبيلة من الجن عدد كبير وطلبوا مني مبالغ باهضة للعلاج وتوقفت عن الذهاب لهم وغيرهم قالوا ان معي تابعة الحمل وتقطع رزقي وتخرب علي
ولكن بعد الزواج بفترة بسيطة رزقني الله بالحمل الأول وكنت وقتها كثيرا أصاب بنوبة التشنج وكثرة الشجار مع زوجي وكنت أضرب بطني لا شعوريا ويأتيني خناق بالنوم مع ترجيع سائل أبيض وحسب كلام زوجي يزرق وجهي ويتغير ملامحي وتتخشب يدي تصبح ملمسها خشن من شدة تشنج الأطراف وأشعر بذلك بعد أن أصحو ألم شديد باليدين والرجلين والرقبة نتيجة الخناق
بالشهر الرابع من الحمل حيث ذهبت لقارئة قرآن وقالت لي طفلتك في حفظ أم البنين عليها السلام
وفعلا في يوم وفاة أم البنين عليها السلام سقطت من رحمي فاطمة نور عيني ودفنت ببقيع الغرقد وحلمت وقتها بسيدة جليلة نورانية تحمل طفلتي وكلما اقتربت ابتعدت عني وزاد النور والضياء
تعبت نفسيا لخسارتي أول طفلة تركت أدويةالصرع وقررت علاج نفسي أوهمت نفسي أني لست مريضة ولاشر ولا ضرر جن ولا انس يحيطني
بفضل حرز واحد فقط وهو
بسم الله الرحمن الرحيم
وكان نصيحة أحد العرفاء
بعدها فعلا قلت نوباتي وخفت حدة المرض وبعدها بسنة ونصف رزقت بحملي الثاني حيث لا أنسى يوم ميلاد الحسن الزكي ع وطلبي الذرية وشعرت بتحقيق الدعاء ولم أكن أعلم أن وقت طلب الدعاء كنت حامل بشهري الأول وكانت 6 شهور مطمئنة بلا مشاكل حتى بدأت النوبات من جديد بعد اختفائهما مني قرابة عامين مما أدى لولادتي مبكرا بنهاية الشهر الثامن
حاليا أعاني من
1 الفتور العبادي والكسل نحو دراسة أو الرجوع لدراسة الدروس الدينية أو الاتزام بالذهاب للحسينيات أو سماع محاضرت دينية
2 مشاكلي مع زوجي عناد عصبية توتر في العلاقة وعدم استقرار ( كثرة الغضب وندمي بعدها على تصرفاتي المتهورة )
3 أوجاع ظهري وآلام النوبات والتشنجات ( الصرع)والكوابيس المزعجة (قتل موت انتحار) وهو مرض مقيت يمنعني من العمل بحرية بل دوما شعور بالخوف من السقوط أرضا وعودة الننوبات وشعوري دوما بالخمول والتعب بالدوام أو البيت وألم شديد بالصدر وانحناء الظهر قليلا
4 كثرة المشاكل بعملي وكلما قمت بعمل متميز يخربه البعض ويضيع مجهودي أو يكتب باسم غيري وتضيع حقوقي
5 كلما نويت إعادة قضاء الفوائت لا أوفق في ذلك ويمنعني كثر المسببات (بيت - دوام - حملي - دراستي)
6 كثرة الديون علي مع العلم ان دخلي الشهري جيد لكن مافيه بركة وكل مافكرت بمشروع اضافي غير العمل الاساسي لا أوفق فيه ويضل بالسنة وأكثر معلق بخسارة
كثيرا أفكر بمستقبلي وكثيرا أفكر بمشاكلي والقلق سيد الموقف بحياتي
من أين أبدأ الطريق وما أصحح بعد وعمري 25 عاما
سأترقب الرد بكل سرور علني أجد شفاء لهذا الداء
دمتم في رعاية المولى
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منذ 7 سنوات شخصت بمرض الصرع وعانيت من نوبات التشنج وآلاما مبرحة سواء نفسيا أو جسديا جراء التعرض لنوبات اغماء بأي مكان عام مما يسبب لي إحراجا شديدا في السنة الثالة من مرضي حيث كنت أقرأ زيارة عاشوراء بشكل يومي لتفريج همي وكنت شديدة التعلق بالدعاء وقتها والتضرع تقدم لي رجل صالح للزواج وبدأت علاجي ببركة صبره وايمانه وحبه لقراءة القرآن فقام بقراءة سورة البقرة بشكل متواصل ودام العلاج سنة تقريبا مابين الأطباء وقراء القرآن اللذين شخصوني يأن هناك من عمل لي عمل سحر لي ولزوجي ناتج عن قبيلة من الجن عدد كبير وطلبوا مني مبالغ باهضة للعلاج وتوقفت عن الذهاب لهم وغيرهم قالوا ان معي تابعة الحمل وتقطع رزقي وتخرب علي
ولكن بعد الزواج بفترة بسيطة رزقني الله بالحمل الأول وكنت وقتها كثيرا أصاب بنوبة التشنج وكثرة الشجار مع زوجي وكنت أضرب بطني لا شعوريا ويأتيني خناق بالنوم مع ترجيع سائل أبيض وحسب كلام زوجي يزرق وجهي ويتغير ملامحي وتتخشب يدي تصبح ملمسها خشن من شدة تشنج الأطراف وأشعر بذلك بعد أن أصحو ألم شديد باليدين والرجلين والرقبة نتيجة الخناق
بالشهر الرابع من الحمل حيث ذهبت لقارئة قرآن وقالت لي طفلتك في حفظ أم البنين عليها السلام
وفعلا في يوم وفاة أم البنين عليها السلام سقطت من رحمي فاطمة نور عيني ودفنت ببقيع الغرقد وحلمت وقتها بسيدة جليلة نورانية تحمل طفلتي وكلما اقتربت ابتعدت عني وزاد النور والضياء
تعبت نفسيا لخسارتي أول طفلة تركت أدويةالصرع وقررت علاج نفسي أوهمت نفسي أني لست مريضة ولاشر ولا ضرر جن ولا انس يحيطني
بفضل حرز واحد فقط وهو
بسم الله الرحمن الرحيم
وكان نصيحة أحد العرفاء
بعدها فعلا قلت نوباتي وخفت حدة المرض وبعدها بسنة ونصف رزقت بحملي الثاني حيث لا أنسى يوم ميلاد الحسن الزكي ع وطلبي الذرية وشعرت بتحقيق الدعاء ولم أكن أعلم أن وقت طلب الدعاء كنت حامل بشهري الأول وكانت 6 شهور مطمئنة بلا مشاكل حتى بدأت النوبات من جديد بعد اختفائهما مني قرابة عامين مما أدى لولادتي مبكرا بنهاية الشهر الثامن
حاليا أعاني من
1 الفتور العبادي والكسل نحو دراسة أو الرجوع لدراسة الدروس الدينية أو الاتزام بالذهاب للحسينيات أو سماع محاضرت دينية
2 مشاكلي مع زوجي عناد عصبية توتر في العلاقة وعدم استقرار ( كثرة الغضب وندمي بعدها على تصرفاتي المتهورة )
3 أوجاع ظهري وآلام النوبات والتشنجات ( الصرع)والكوابيس المزعجة (قتل موت انتحار) وهو مرض مقيت يمنعني من العمل بحرية بل دوما شعور بالخوف من السقوط أرضا وعودة الننوبات وشعوري دوما بالخمول والتعب بالدوام أو البيت وألم شديد بالصدر وانحناء الظهر قليلا
4 كثرة المشاكل بعملي وكلما قمت بعمل متميز يخربه البعض ويضيع مجهودي أو يكتب باسم غيري وتضيع حقوقي
5 كلما نويت إعادة قضاء الفوائت لا أوفق في ذلك ويمنعني كثر المسببات (بيت - دوام - حملي - دراستي)
6 كثرة الديون علي مع العلم ان دخلي الشهري جيد لكن مافيه بركة وكل مافكرت بمشروع اضافي غير العمل الاساسي لا أوفق فيه ويضل بالسنة وأكثر معلق بخسارة
كثيرا أفكر بمستقبلي وكثيرا أفكر بمشاكلي والقلق سيد الموقف بحياتي
من أين أبدأ الطريق وما أصحح بعد وعمري 25 عاما
سأترقب الرد بكل سرور علني أجد شفاء لهذا الداء
دمتم في رعاية المولى