السؤال: (تا الله)هي قسم بالله وهو التفسير الصحيح .(فلا اقسم) يعني ان الله لايقسم وليس لا زائده كما يفسرها البعض .لقد كتبت في الصفحه ان الله لم يقسم والصح ان الله قد قسم في قوله سبحانه وتعالى (تا الله). تفسير (رب العالمين) هو رب الناس وهو التفسير الصحيح ؟
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من سياق بعض الآيات التي صدرها الله تعالى بعبارة (لا أقسم) يمكن أن يفهم أن (لا) زائدة... ففي سورة الواقعة يقول الله تعالى: (( فَلَا أُقسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ )) (النجم:74) ثم يقول: (( وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَو تَعلَمُونَ عَظِيمٌ )) (الواقعة:76).. ما يدلك على أن جملة (فلا أقسم...) هي قسم منه عزوجل. فـ(لا) إما تكون زائدة، أو أنها نفي الحاجة إلى القسم لوضوح الأمر، أو لرد ما يخالف المقسَم عليه، أو أصله لـ(أنا) أقسم، فحذف (أنا) وأشبعت الفتحة.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم على جميل ردودكم ودعواتكم ,,, أسال العلي القدير ان يحفظكم ويوفقكم ان شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج نور الوجود
الغائب الموجود الإمام المقدس المهدي عليه السلام عج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إلهي!.. رضا بقضائك، وتسليما لأمرك؛ لا معبود لي سواه)
أسأله تعالى أن يتقبل منكم هذا السير وأن يجعله عملاً صالحاً تقر به العيون
ودعوة مستجابة تسكن إليها القلوب
وصلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
دمتم برعاية الإمام المهدي المنتظر عليه السلام عج
خادمة العترة الطاهرة
تسبيحة الزهراء
(اللهم أفرغ علينا صبرًا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أخواتي على المرور
لاعدمنا هذه الدعوات الله يقضي حوائجكم جميعا
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ والعَنْ أعْدَاءَهُم
السلام على الحسين و على علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام على ساقي عطاشى كربلاء أبا الفضل العباس ورحمة الله وبركاته
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
بارك الله فيكِ وجزاكِ الله خير الجزاء أختي على هذا الطرح المبارك
اسأل الله تعالى أن يحفظكم ويقضي جميع حوائجكم بحق النبي المصطفى وعترته الأطهار عليهم السلام