ما هي فائدة علائم الظهور؟
السؤال:
ما الفائدة من ذكر شخصيات في علامات الظهور كاليماني والخراساني والحسني والسفياني والدجال ... وغيرهم والحال أنه لا يجب علينا البحث عنهم ولا معرفتهم ولا معرفة في أي زمان يكون خروجهم ولا يترتب تكليف شرعي ولامسؤولية تجاههم؛ فما الفائدة من ذكرهم في الروايات عن أهل البيت عليهم السلام وما الفائدة من دراستهم في علامات الظهور؟
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة الى اليماني والسفياني فهما من العلامات الحتمية التي يستدل بها على سنة الظهور. واما الخراساني فانه من الممهدين ويتزامن ظهوره كما في بعض الاخبار مع ظهور اليماني والسفياني, واما الدجال فليس هو من علامات الظهور بل من علامات الساعة ويكون ظهوره بعد ظهور الامام المهدي (عجل الله فرجه) وشخصيته يلفها الغموض واغلب الروايات عنه واردة في كتب العامة واما الفائدة من ذكر هذه الشخصيات (ما عدا الدجال) فهو ايجاد حالة من الترقب لدى المؤمنين المنتظرين لظهور الامام القائم (عجل الله فرجه). ولغرض الاستدلال بتحقق بعض العلامات على قرب الظهور فالسفياني واليماني يظهران سنة الظهور في رجب ويكون ظهور الامام القائم (عجل الله فرجه) العاشر من محرم من السنة التي تليها.
وربما امكن التمثيل لعلامات الظهور مطلقا باشارات الطريق التي تنصب على جانبيها لكي تدل المسافر على قرب الوصول .
مركز الابحاث العقائدية
السؤال:
ما الفائدة من ذكر شخصيات في علامات الظهور كاليماني والخراساني والحسني والسفياني والدجال ... وغيرهم والحال أنه لا يجب علينا البحث عنهم ولا معرفتهم ولا معرفة في أي زمان يكون خروجهم ولا يترتب تكليف شرعي ولامسؤولية تجاههم؛ فما الفائدة من ذكرهم في الروايات عن أهل البيت عليهم السلام وما الفائدة من دراستهم في علامات الظهور؟
الجواب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة الى اليماني والسفياني فهما من العلامات الحتمية التي يستدل بها على سنة الظهور. واما الخراساني فانه من الممهدين ويتزامن ظهوره كما في بعض الاخبار مع ظهور اليماني والسفياني, واما الدجال فليس هو من علامات الظهور بل من علامات الساعة ويكون ظهوره بعد ظهور الامام المهدي (عجل الله فرجه) وشخصيته يلفها الغموض واغلب الروايات عنه واردة في كتب العامة واما الفائدة من ذكر هذه الشخصيات (ما عدا الدجال) فهو ايجاد حالة من الترقب لدى المؤمنين المنتظرين لظهور الامام القائم (عجل الله فرجه). ولغرض الاستدلال بتحقق بعض العلامات على قرب الظهور فالسفياني واليماني يظهران سنة الظهور في رجب ويكون ظهور الامام القائم (عجل الله فرجه) العاشر من محرم من السنة التي تليها.
وربما امكن التمثيل لعلامات الظهور مطلقا باشارات الطريق التي تنصب على جانبيها لكي تدل المسافر على قرب الوصول .
مركز الابحاث العقائدية