الاعمال المنجية من ضغطة القبر
اربعة من السور القرآنية التي تؤدي تلاوتها بتوجه والتحقق بحقائقها الى نجاة الانسان من ضغطة القبر وعذابه وفتنته.
الاولى: سورة التكاثر تقرأ عند النوم كما روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله).
والثانية: سورة القلم وتلاوتها في فريضة او نافلة كما هو المروي عن الامام الصادق (عليه السلام).
الثالثة: سورة النساء وتلاوتها ايام الجمعات كما هو المروي عن أمير المؤمنين (عليه السلام).
والرابعة: سورة الزخرف والمواظبة على تلاوتها متى ماشاء المؤمن كما هو المروي عن الامام الصادق (عليه السلام).
وذكرت الاحاديث الشريفة ان تلاوة سورة الملك عند قبر المتوفى تعينه على النجاة من عذاب البرزخ.
والاهتمام بقراءة الدعاء التالي عشر مرات يومياً وهو من الادعية التوحيدية التي تشتمل على كثير من البركات والآثار الطيبة منها تخفيف سكرات الموت وانقاذ المؤمن من ضغطة القبر وعذابه وقد رواه الشيخ ابراهيم الكفعمي العاملي في مصباحه، ونص الدعاء هو: «اعددت لكل هول لا اله الا الله ولكل هم وغم ما شاء الله، ولكل نعمة الحمدلله ولكل رخاء الشكر لله ولكل اعجوبة سبحان الله ولكل ذنبا استغفرالله ولكل مصيبة انا لله وانا اليه راجعون ولكل ضيق حسبي الله ولكل قضاء وقدر توكلت على الله ولكل عدو اعتصمت بالله ولكل طاعة ومعصية لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم».
ومن الامور النافعة في رفع ضغطة القبر وعذابه مجموعة من الصلوات المستحبة والصوم المندوب ذكرتها الاحاديث الشريفة المنقولة في كتب الدعاء والعبادات واعمال الشهور خاصة شهر رجب.
اذاعة طهران
منها صلوات الليلة من شهر رجب وليلة النصف منه وكذلك الليلتين السادسة عشرة والليلة السابعة عشرة وصلاة يوم النصف منه.
ومنها صلوات مسنونة لليلة الاولى من شهر شعبان والليلة الرابعة والعشرين منه وكذلك صلوات ليلة عاشوراء.
ومنها صلاة اسبوعية مستحبة، فقد روى الشيخ الطوسي في كتاب مصباح المتهجد عن النبي الاعظم (صلى الله عليه وآله) انه قال: «من صلى ليلة الجمعة ركعتين يقرأ فيهما فاتحة الكتاب واذا زلزلت الارض زلزالها خمس عشرة مرة آمنه الله من عذاب القبر ومن اهوال يوم القيامة».
كما ان للصوم المستحب في بعض الايام المباركة اثاره في دفع ضغطة القبر وعذابه وقد هدانا اهل بيت النبوة (عليهم السلام) لذلك، فذكروا ان لصوم اربعة ايام من شهر رجب واثني عشر يوماً من شهر شعبان مثل هذه الآثار المباركة.
اربعة من السور القرآنية التي تؤدي تلاوتها بتوجه والتحقق بحقائقها الى نجاة الانسان من ضغطة القبر وعذابه وفتنته.
الاولى: سورة التكاثر تقرأ عند النوم كما روي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله).
والثانية: سورة القلم وتلاوتها في فريضة او نافلة كما هو المروي عن الامام الصادق (عليه السلام).
الثالثة: سورة النساء وتلاوتها ايام الجمعات كما هو المروي عن أمير المؤمنين (عليه السلام).
والرابعة: سورة الزخرف والمواظبة على تلاوتها متى ماشاء المؤمن كما هو المروي عن الامام الصادق (عليه السلام).
وذكرت الاحاديث الشريفة ان تلاوة سورة الملك عند قبر المتوفى تعينه على النجاة من عذاب البرزخ.
والاهتمام بقراءة الدعاء التالي عشر مرات يومياً وهو من الادعية التوحيدية التي تشتمل على كثير من البركات والآثار الطيبة منها تخفيف سكرات الموت وانقاذ المؤمن من ضغطة القبر وعذابه وقد رواه الشيخ ابراهيم الكفعمي العاملي في مصباحه، ونص الدعاء هو: «اعددت لكل هول لا اله الا الله ولكل هم وغم ما شاء الله، ولكل نعمة الحمدلله ولكل رخاء الشكر لله ولكل اعجوبة سبحان الله ولكل ذنبا استغفرالله ولكل مصيبة انا لله وانا اليه راجعون ولكل ضيق حسبي الله ولكل قضاء وقدر توكلت على الله ولكل عدو اعتصمت بالله ولكل طاعة ومعصية لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم».
ومن الامور النافعة في رفع ضغطة القبر وعذابه مجموعة من الصلوات المستحبة والصوم المندوب ذكرتها الاحاديث الشريفة المنقولة في كتب الدعاء والعبادات واعمال الشهور خاصة شهر رجب.
اذاعة طهران
منها صلوات الليلة من شهر رجب وليلة النصف منه وكذلك الليلتين السادسة عشرة والليلة السابعة عشرة وصلاة يوم النصف منه.
ومنها صلوات مسنونة لليلة الاولى من شهر شعبان والليلة الرابعة والعشرين منه وكذلك صلوات ليلة عاشوراء.
ومنها صلاة اسبوعية مستحبة، فقد روى الشيخ الطوسي في كتاب مصباح المتهجد عن النبي الاعظم (صلى الله عليه وآله) انه قال: «من صلى ليلة الجمعة ركعتين يقرأ فيهما فاتحة الكتاب واذا زلزلت الارض زلزالها خمس عشرة مرة آمنه الله من عذاب القبر ومن اهوال يوم القيامة».
كما ان للصوم المستحب في بعض الايام المباركة اثاره في دفع ضغطة القبر وعذابه وقد هدانا اهل بيت النبوة (عليهم السلام) لذلك، فذكروا ان لصوم اربعة ايام من شهر رجب واثني عشر يوماً من شهر شعبان مثل هذه الآثار المباركة.