من مكة إلى كربلاء؛ على غير العادة... رجلٌ ولد مرتين!
ما يجدر ذكره.. هو أن الحسين عليه السلام ولد مرتين؛ المرة الأولى كانت في الثالث من شهر شعبان من العام الرابع للهجرة، أما المرة الثانية، فكانت بعد ظهر عاشوراء في عام 61 للهجرة، بعد أن قطعوا رأسه الشريف ورفعوه على أسنة الرماح.
بعد أن قُتل الإمام الحسين ومن معه على أرض كربلاء، في معركة غير متكافئة من ناحية العدد، ولم يكن فيها الحسين مستعداً لخوض الحرب؛ شاءت يد القدرة الإلهية أن تخلد هذا الرجل حتى يومنا هذا، ولا يزال العالم بأجمعه ينظر إلى أن الحسين بن علي ولد مجدداً في يوم عاشوراء.
بين "مكة" و "كربلاء"
وبحسب المؤرخين، فإنه عليه السلام، ترعرع في حجر جده، رسول الله، صلى الله عليه وآله، واخذ عنه كل المكارم والقيم الأخلاقية، بعد أن ولد في المدينة المنورة أفضل بقاع الأرض، حيث يسكن رسول الله.
وعاش مع جده، سبعة أعوام إلا شهراً واحداً، فيما أقام مع أبيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ثلاثين عاماً إلا خمسة أشهر وأيام، ومع أخيه الحسن عليه السلام عشرة أعوام.
ومن الأحداث البارزة في حياة الإمام الحسين عليه السلام، خروجه من مكة متوجهاً إلى العراق بعد أن وصل له خبر موت معاوية ابن أبي سفيان، ليصل إلى كربلاء في الثاني من محرم الحرام عام 61 للهجرة، ليستشهد فيها.
الموقع الرسمي للعتبة الحسينية المقدسة
ما يجدر ذكره.. هو أن الحسين عليه السلام ولد مرتين؛ المرة الأولى كانت في الثالث من شهر شعبان من العام الرابع للهجرة، أما المرة الثانية، فكانت بعد ظهر عاشوراء في عام 61 للهجرة، بعد أن قطعوا رأسه الشريف ورفعوه على أسنة الرماح.
بعد أن قُتل الإمام الحسين ومن معه على أرض كربلاء، في معركة غير متكافئة من ناحية العدد، ولم يكن فيها الحسين مستعداً لخوض الحرب؛ شاءت يد القدرة الإلهية أن تخلد هذا الرجل حتى يومنا هذا، ولا يزال العالم بأجمعه ينظر إلى أن الحسين بن علي ولد مجدداً في يوم عاشوراء.
بين "مكة" و "كربلاء"
وبحسب المؤرخين، فإنه عليه السلام، ترعرع في حجر جده، رسول الله، صلى الله عليه وآله، واخذ عنه كل المكارم والقيم الأخلاقية، بعد أن ولد في المدينة المنورة أفضل بقاع الأرض، حيث يسكن رسول الله.
وعاش مع جده، سبعة أعوام إلا شهراً واحداً، فيما أقام مع أبيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ثلاثين عاماً إلا خمسة أشهر وأيام، ومع أخيه الحسن عليه السلام عشرة أعوام.
ومن الأحداث البارزة في حياة الإمام الحسين عليه السلام، خروجه من مكة متوجهاً إلى العراق بعد أن وصل له خبر موت معاوية ابن أبي سفيان، ليصل إلى كربلاء في الثاني من محرم الحرام عام 61 للهجرة، ليستشهد فيها.
الموقع الرسمي للعتبة الحسينية المقدسة