اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center][font=Traditional Arabic]موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
ومع كل ذلك الجو المليء بالإحباط والانكسار وتوهين العزيمة وفَقْدِ القدرة على الضبط لحركة المشاعر والانفعالات نرى زينب (ع) في القمة من الانضباط والاتزان والثقة بالنفس والتماسك وقوة الإرادة وشدَّة العزيمة، ولا شك أنها في تلك اللحظات الحرجة كانت تكتب انفعالاتها من موقع الإيمان العميق بالله والمعرفة التامة بأن كل ما جرى هو بعين الله، ولم تُسقط تلك الدماء أي شعار من شعاراتها الإسلامية، ولم تتنازل أمام كل ذلك عن أي مبدأ من مبادىء الإسلام، بل انطلقت بكل عزم وتصميم على التحدي للقوة الظالمة المستبدة من ذلك الموقع الذي كان يتصوَّر فيه العدو أنه أخرس بعده كل صوت يمكن أن ينطق بالتعريض للحكم الأموي ولفضح خياناته وجناياته بحق الإسلام والأمة الإسلامية
بتلك الروح الإلهية والنفس المطمئنة الواثقة تحمَّلت زينب (ع) كل تلك الآلام وتجرَّعت كل تلك الغصص، واحتسبتها عند الله سبحانه، ولم تترك مجالاً للادعاء لكي يهزموا ثقتها واطمئنانها، بل أخذت المبادرة أيضاً في الرد عليهم بما أخرس ألسنتهم ودحض حجَّتهم كما فعلت بعبيد الله بن زياد عندما أراد أن يشمت بها قائلاً لها: كيف رأيت فعل الله بأهل بيتك؟ قالت (ع): «ما رأيت إلاَّ جميلاً، هؤلاء قومٌ كُتِبَ عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاج وتخاصم فانظر لمن الفلج يومئذٍ، ثكلتك أمك يا ابن مرجانة» فغضب منها ابن زياد وأراد أذيَّتها فخرج عليه رجل من الحاضرين يمنعه من ذلك لأنها امرأة.
وكذلك موقفها من يزيد لعنه الله عندما خطبت تلك الخطبة بعد أن سمعت أبيات الشعر التي قالها معلناً فيها كفره الصريح وخروجه عن دين الإسلام، تلك الخطبة المليئة بالثورة والعنفوان والمشبَّعة بروح الإسلام المحمدي العلوي الحسيني الفاطمي، والتي جاء فيها: «أمن العدل يا ابن الطلقاء، تخديرك حرائرك وإماءك وسوقك بنات رسول الله سبايا، قد هتكت ستورهنّ» وكذلك قولها (ع): «فو الله ما فريت إلا جلدك، ولا حززت إلاَّ لحمك، ولتردن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بما تحمَّلت من سفك دماء ذريّته وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته» وكذلك «ألا فالعجب كل العجب لقتل حزب الله النجباء، بحزب الشيطان الطلقاء» وفي تلك الخطبة نراها تقلّل من قيمة يزيد وشأنه بقولها (ع): «ولئن جرت عليّ الدواهي مخاطبتك، وإني لأستصغر قدرك وأستعظم تقريعك، وأستكثر توبيخك، لكن العيون عبرى والصدور حرى» وأخيراً تعلن له نتيجة فعله بقولها (ع) قول الواثق المطمئن «فكد كيدك واسع سعيك، وناصب جهدك، فو الله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك إلاَّ فند وأيامك إلاَّ عدد، وجمعك إلاَّ بدد، يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين».
تلك هي بعض جوانب تلك الشخصية الرسالية التي تجاوزت حدود التأثير في نوعها لتصبح قدوةً كأمها الزهراء (ع) لعموم المسلمين لامتلاكها الصفات الكبيرة للإنسان التي تتفوَّق على كل الخصوصيات الأخرى في الشخصية الإنسانية المتعارفة.
ولا نغالي هنا إذا قلنا إن أمهات وزوجات وبنات الشهداء من مجاهدي المقاومة الإسلامية قد اقتدين بزينب (ع) اقتداءاً رائعاً، حتى صرنا نسمع من كل أم شهيد وزوجة شهيد وابنة شهيد بأن لها أسوة بزينب (ع) التي قدَّمت إخوتها وأبناءها وأرحامها شهداء في سبيل الله وطلباً لنيل ثوابه ورحمته ومرضاته.
وهذا الاقتداء لا شكّ كان له كبير الأثر في تنامي حالة المقاومة وازديادها وترسيخها كمسار للتحرير والعزة والكرامة.
إذ عندما يشعر المجاهد بأن أمه أو زوجته أو أبناءه وبناته يشجعونه على سلوك هذا الطريق فلن يتوانى عن المضي في سلوك سبيل الجهاد والشهادة أمناً مطمئناً واثقاً من قدرته على النهوض بأعباء الجهاد من دون قلق أو خوف ممن هم وراءه من أهله وأرحامه ومحبيه.
ولا شك أن موقف زينب (ع) هذا في كربلاء يجعلها شريكة في الأجر والثواب مع كل أم شهيد أو زوجته أو ابنته.
من كتاب : مواقف من كربلاء[/font][/align]
ومع كل ذلك الجو المليء بالإحباط والانكسار وتوهين العزيمة وفَقْدِ القدرة على الضبط لحركة المشاعر والانفعالات نرى زينب (ع) في القمة من الانضباط والاتزان والثقة بالنفس والتماسك وقوة الإرادة وشدَّة العزيمة، ولا شك أنها في تلك اللحظات الحرجة كانت تكتب انفعالاتها من موقع الإيمان العميق بالله والمعرفة التامة بأن كل ما جرى هو بعين الله، ولم تُسقط تلك الدماء أي شعار من شعاراتها الإسلامية، ولم تتنازل أمام كل ذلك عن أي مبدأ من مبادىء الإسلام، بل انطلقت بكل عزم وتصميم على التحدي للقوة الظالمة المستبدة من ذلك الموقع الذي كان يتصوَّر فيه العدو أنه أخرس بعده كل صوت يمكن أن ينطق بالتعريض للحكم الأموي ولفضح خياناته وجناياته بحق الإسلام والأمة الإسلامية
بتلك الروح الإلهية والنفس المطمئنة الواثقة تحمَّلت زينب (ع) كل تلك الآلام وتجرَّعت كل تلك الغصص، واحتسبتها عند الله سبحانه، ولم تترك مجالاً للادعاء لكي يهزموا ثقتها واطمئنانها، بل أخذت المبادرة أيضاً في الرد عليهم بما أخرس ألسنتهم ودحض حجَّتهم كما فعلت بعبيد الله بن زياد عندما أراد أن يشمت بها قائلاً لها: كيف رأيت فعل الله بأهل بيتك؟ قالت (ع): «ما رأيت إلاَّ جميلاً، هؤلاء قومٌ كُتِبَ عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاج وتخاصم فانظر لمن الفلج يومئذٍ، ثكلتك أمك يا ابن مرجانة» فغضب منها ابن زياد وأراد أذيَّتها فخرج عليه رجل من الحاضرين يمنعه من ذلك لأنها امرأة.
وكذلك موقفها من يزيد لعنه الله عندما خطبت تلك الخطبة بعد أن سمعت أبيات الشعر التي قالها معلناً فيها كفره الصريح وخروجه عن دين الإسلام، تلك الخطبة المليئة بالثورة والعنفوان والمشبَّعة بروح الإسلام المحمدي العلوي الحسيني الفاطمي، والتي جاء فيها: «أمن العدل يا ابن الطلقاء، تخديرك حرائرك وإماءك وسوقك بنات رسول الله سبايا، قد هتكت ستورهنّ» وكذلك قولها (ع): «فو الله ما فريت إلا جلدك، ولا حززت إلاَّ لحمك، ولتردن على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بما تحمَّلت من سفك دماء ذريّته وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته» وكذلك «ألا فالعجب كل العجب لقتل حزب الله النجباء، بحزب الشيطان الطلقاء» وفي تلك الخطبة نراها تقلّل من قيمة يزيد وشأنه بقولها (ع): «ولئن جرت عليّ الدواهي مخاطبتك، وإني لأستصغر قدرك وأستعظم تقريعك، وأستكثر توبيخك، لكن العيون عبرى والصدور حرى» وأخيراً تعلن له نتيجة فعله بقولها (ع) قول الواثق المطمئن «فكد كيدك واسع سعيك، وناصب جهدك، فو الله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا يرحض عنك عارها، وهل رأيك إلاَّ فند وأيامك إلاَّ عدد، وجمعك إلاَّ بدد، يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين».
تلك هي بعض جوانب تلك الشخصية الرسالية التي تجاوزت حدود التأثير في نوعها لتصبح قدوةً كأمها الزهراء (ع) لعموم المسلمين لامتلاكها الصفات الكبيرة للإنسان التي تتفوَّق على كل الخصوصيات الأخرى في الشخصية الإنسانية المتعارفة.
ولا نغالي هنا إذا قلنا إن أمهات وزوجات وبنات الشهداء من مجاهدي المقاومة الإسلامية قد اقتدين بزينب (ع) اقتداءاً رائعاً، حتى صرنا نسمع من كل أم شهيد وزوجة شهيد وابنة شهيد بأن لها أسوة بزينب (ع) التي قدَّمت إخوتها وأبناءها وأرحامها شهداء في سبيل الله وطلباً لنيل ثوابه ورحمته ومرضاته.
وهذا الاقتداء لا شكّ كان له كبير الأثر في تنامي حالة المقاومة وازديادها وترسيخها كمسار للتحرير والعزة والكرامة.
إذ عندما يشعر المجاهد بأن أمه أو زوجته أو أبناءه وبناته يشجعونه على سلوك هذا الطريق فلن يتوانى عن المضي في سلوك سبيل الجهاد والشهادة أمناً مطمئناً واثقاً من قدرته على النهوض بأعباء الجهاد من دون قلق أو خوف ممن هم وراءه من أهله وأرحامه ومحبيه.
ولا شك أن موقف زينب (ع) هذا في كربلاء يجعلها شريكة في الأجر والثواب مع كل أم شهيد أو زوجته أو ابنته.
من كتاب : مواقف من كربلاء[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 27275
- اشترك في: الاثنين يناير 26, 2009 6:25 pm
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم و ارحمنا بهم يا كريم ,,
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مأجوريــن بمصاب أبا عبد الله (ع)
شكرا لك أختي انوار على هذا الطرح ,
الله يعطيك العافيــة .[/font][/align]
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مأجوريــن بمصاب أبا عبد الله (ع)
شكرا لك أختي انوار على هذا الطرح ,
الله يعطيك العافيــة .[/font][/align]
-
- مـشـرفـة
- مشاركات: 13029
- اشترك في: السبت يناير 31, 2009 12:36 am
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
وفقك الله أختي انوار فاطمة الزهراء
وبارك الله فيك وقضى حوائجك
مأجوريــن بمصاب أبا عبد الله الحسين (ع)
دمت في حفظ الله تعالى[/align]
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
وفقك الله أختي انوار فاطمة الزهراء
وبارك الله فيك وقضى حوائجك
مأجوريــن بمصاب أبا عبد الله الحسين (ع)
دمت في حفظ الله تعالى[/align]
قال النبي صلى الله عليه وآله:
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
-
- عضو موقوف
- مشاركات: 49213
- اشترك في: السبت أكتوبر 04, 2008 5:03 pm
- مكان: في قلب منتداي الحبيب
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
لـآ يوّمْ كيومك يآ آبآ ع‘ـبد الله ..
السلام على المظلوم الغريب السلام على الخد التريب السلام على الشيب ِ الخضيب السلام على الجسد السليب السلام عليك يابا عبدالله الحسين ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم وجزاكم الله الف خير[/align]
لـآ يوّمْ كيومك يآ آبآ ع‘ـبد الله ..
السلام على المظلوم الغريب السلام على الخد التريب السلام على الشيب ِ الخضيب السلام على الجسد السليب السلام عليك يابا عبدالله الحسين ورحمة الله وبركاته
بارك الله بكم وجزاكم الله الف خير[/align]
( حسبي الله ونعم الوكيل )
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center][font=Traditional Arabic] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
جزاكم الله خيرا على المرور
مأجورين ونسألكم الدعاء[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
جزاكم الله خيرا على المرور
مأجورين ونسألكم الدعاء[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[font=Traditional Arabic][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/align][/font]
[font=Traditional Arabic][align=center]راية المهدي[/align][/font]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center][font=Traditional Arabic] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
بارك الله فيك أخي على المرور
مأجورين ونسألكم الدعاء[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
بارك الله فيك أخي على المرور
مأجورين ونسألكم الدعاء[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 4596
- اشترك في: السبت يونيو 06, 2009 7:29 pm
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
" اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
وعجل فرجهم وتقبل شفاعتهم واهلك اعدائهم من الجن والأنس "
( السلام على الحُسين وعلى علي ابن الحُسين وعلى اولاد الحُسين وعلى اصحاب الحُسين )
بارك الله فيكِ أختي الكريمة على هذا الطرح
مأجوريــن بمصاب أبا عبد الله (ع)
وعجل فرجهم وتقبل شفاعتهم واهلك اعدائهم من الجن والأنس "
( السلام على الحُسين وعلى علي ابن الحُسين وعلى اولاد الحُسين وعلى اصحاب الحُسين )
بارك الله فيكِ أختي الكريمة على هذا الطرح
مأجوريــن بمصاب أبا عبد الله (ع)
أسألكم الدعاء بظهر الغيب لقضاء حوائجي وتيسير أموري والحفظ من العين والحسد ورد كيد الجن والإنس
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 15021
- اشترك في: الثلاثاء مارس 04, 2008 6:40 pm
- مكان: كـنـف المـــــنـــصــــــــورة (ع)
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center]اللهم صل على الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليهم السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله تعالى أجوركم بالرزايا العظيمة ذكرى إستشهاد الإمام الحسين عليه السلام
شكرا لكم بارك الله تعالى بكم
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين [/align]
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين عليهم السلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عظم الله تعالى أجوركم بالرزايا العظيمة ذكرى إستشهاد الإمام الحسين عليه السلام
شكرا لكم بارك الله تعالى بكم
وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين
والحمد لله رب العالمين [/align]
يا الله
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center][font=Traditional Arabic] بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
جزاكم الله خيرا على المرور
مأجورين ومثابين[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
جزاكم الله خيرا على المرور
مأجورين ومثابين[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 33196
- اشترك في: السبت أغسطس 15, 2009 6:47 pm
- مكان: قلب هجــر الحبيبة
Re: موقف العقيلة زينب (عليها السلام) (2)
[align=center][font=Traditional Arabic]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واهلك اعداءهم يا كريم
طرح زينبي رائع وجميل جداً
أختي الكريمة / أنوار فاطمة الزهراء
جزاكِ الله خير الجزاء
دمتِ برعاية الله تعالى[/font][/align]
طرح زينبي رائع وجميل جداً
أختي الكريمة / أنوار فاطمة الزهراء
جزاكِ الله خير الجزاء
دمتِ برعاية الله تعالى[/font][/align]
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]