بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
• الشيءُ الذي لا يَحسُنُ أن يُقالَ ـ وإن كان حقّاً ـ مَدحُ الإنسانِ نفسَه. ( شرح نهج البلاغة 297:20 )
• الشيءُ الذي لا يَستَغني عنه أحدٌ هو التوفيق. ( شرح نهج البلاغة 333:20 )
• الشيءُ الذي لا يُستغنى عنه بحالٍ من الأحوال: التوفيق. ( شرح نهج البلاغة 298:20 )
• الشيءُ المُعزّي للناسِ عن مصائبهم عِلمُ العلماء.. ( شرح نهج البلاغة 331:20 )
• الشيءُ شيئان: فشيءٌ لغيري لم أُرزَقْهُ فيما مضى ولا آمَلُه فيما بَقِي، وشيءٌ لا أنالُه دون وقتِه ولو أجَلبْتُ عليه بقوّة السماوات والأرض. فَبِأيِّ هذينِ أُفني عُمْري ؟! ( تحف العقول 212 )
• شيئان لا تُبلَغُ غايتُهما: العِلم، والعقل. ( غرر الحكم 199 )
• شيئانِ لا تَسلَمُ عاقبتُهما: الظُّلْم، والشَّرّ. ( شرح غرر الحكم 184:4 )
• شيئانِ لا يُعرَفُ فضلُهما إلاّ مِن فَقْدِهما: الشَّباب، والعافية. ( غرر الحكم 199 )
• شيئانِ لا يَعرِف قَدرَهُما إلاّ مَن سُلِبَهُما: الغِنى، والقُدْرة. ( عيون الحكم 225:6 )
• شيئانِ لا يُوازِنُهما عَمَلٌ حَسَن: الوَرَع، والإحسانُ إلى المؤمنين. ( غرر الحكم 199 )
• شيئانِ لا يُوزَنُ ثوابُهما: العَفو، والعَدل. ( عيون الحكم 225:6 )
• شيئانِ لا يُؤنَفُ منهما: المَرَض، وذو القَرابةِ المُفتَقِر. ( شرح غرر الحكم 183:4. أنِف من الشيء: استنكف )
• شيئانِ هُما مِلاكُ الدِّين الصِّدق، واليقين. ( غرر الحكم 199 )
شبكة الإمام الرضا عليه السلام
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]
بسم رب الزهراء عليها السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على روح القدس في عالم الذر السلام على ليلة القدر
وآسعد الله آيامنا وآيامكم بطاعة الله ورضا المولى
حبيبتي عزيزة الله وفقك الله لكل خير وسدد رميتك
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد الابرار الاخيار اللهم عجل لوليك الفرج
احسنتم جزاكم الله كل الخير على الموضوع القيم
اختي الكريمة
حفظكم الله وسدد خطاكم لكل خير
وَرَزَقَكُم الْلَّه الْصِّحَّه وَالْعَافِيَة
وَنُوْر الْلَّه قُلُوْبَكُم بِالْايْمَان بِحَق مُحَمَّد وَآَل مُحَمَّد
جعله الله في ميزان حسناتكم
دُمْتُم فِي حِفْظ وَرِعَايَة الْلَّه