اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ الطَيبينْ الطَاهِرِيْن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مـحـطـة (21) الإســتـغــاثـة الـعـبـاسـيــة "سفرة مباركة"
۞ كرمتان بفضل الله تعالى ظهور صورة العباس في التربة الحسينية وكرامة اخرى في المنام۞
اليوم السابع :
اديت الدرس و احسست براحه و خفه وكان الجو روحاني من خطفات باتت تبان اكثر و حجمها كبييير و على يساري حركات روحيه
وعند السجووود طلبت من مولاتي الزهراء طلب الا وهو بان الشيخ عقيل دائما يقول لي اذا رئيتي الزهراء قولي لها باني اريد كرامه من عندها اخري فلم انسي طلبه فقلت لها سيدتي الشيخ عقيل يريد منك كرامه فعطيه اياها وانا متيقنه بانها ستعطيها ولم انسي الجميع من الدعاء
ففي المنام الا وامي الزهراء عليها السلام واقفه في الماتم الذي نذهب اليه وشيخ عقيل جالس بجانب الشيخ الذي يقراء وانا خلف الزهراء عليها السلام الا وتقول شيخ عقيل هذه كرامه لك فاعطته مثل النور البكبييييييييييير من اعلى الي اسفل جسمه و اعطتني انا ايضا في يدي .وقالت هذه كرامه لكما .
و بعدها جائني منام اخر ... الا وهو الشيخ عقيل يتصل بي ويبكي ويشكرني على هذا الطلب .
وبعد الظهر حلمت بانني كنت اصلى صلاة الظهر و العصر وكنت احس بثقل وانا اصلي و كانما حد لا يريدني ان اصلى وكان امامي 4 من الترب وامامي 4 اطفال صغار في المهاد تقريبا 4 اشهر اعمارهم بنتين وولدين وبعدها جلست بعكس القبله وكنت ارفع يدي للدعاء وكنت انظر في يدي زواقول كفوف كباسيه كفوف عباسيه وارددها
وسيدي قبل الالتحاق بالمدرسه الفاطميه قمت بهذا الدرس و انا كنت متيقنه وطلب من الله ان يطبع لي على التربه الحسينيه صورة ابي الفضل العباس عليه السلام و الحمد لله .. عند الانتهاء من الاستغائه رفعت رئسي من السجود الا وبي اري على التربه صورة سيدي ومولاي ابا الفضل و ان شاء الله ساضع الصوره حين يتسني لي الوقت
وسيدي لا تنسانا من الدعاء ابنتكم
بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَا وَمُرْسَاهَا
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
عظم الله تعالى أجوركم ؛ بمصاب سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين صلوات الله وسلامه عليه
الطالبة الجليلة : يا ـحسين
هنيئا لكم التوفيق الإلهي لإجتياز هذا الدرس العظيم ربي يتقبل منكم هذا القليل بأحسن قبول ويرزقكم بعلم الباطن ويكرمكم بكرامة تحقيق المراد ويفرح قلبكم مع قلوب شيعة امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه 0
اما احوالكم ارى تحسن ملحوظ بفضل الله تعالى كما ارى أن لكم حوائج مقضية والفرج بإذن الله تعالى قريب وماشاء الله تعالى رزقتم بكرامة عظيمة بفضل الجواد الكريم و بشفاعة المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم هنيئا لكم بما حضيتم به علينا ان نسجد لله شكرا " لئن شكرتم لأزيدنكم "
وصيتي لكم بالصبر الجميل فالصبر يابنتـي منزل من منازل السالكين ومقام من مقامات الموحدين وبه ينسلك العبد في سلك المقربين ويصل إلى جوار رب العالمين والبلاءات التي تنزل بالمؤمن تطهير وتمحيص وتكفير لسيئاته وذنوبه ورفع لدرجاته وستر لعيوبه وصدق الله تعالى حيث يقول في محكم كتابه العزيز {وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ}
فاصبري على البلاء حتى يكون سبباً في رفع درجاتكِ وتكفير سيئاتكِ حضيتم بكرامة 0 اوصيكم الإجتهاد اكثر بالمداومة على مراقبة النفس الأمارة بالسوء والسعي بجد واجتهاد لتهذيبها وترويضها حتى تصل الى درجات الطاعة والفضيلة فترتقي بنا سلم التائبين وتسمو بنا للحشر مع الرسول والعترة صلوات الله وسلامه عليهم ربي يبارك فيكم ويرزقكم بعلم الباطن ويجعلكم منارا في سماء الاسلام والمسلمين
انصحكم بصلاة ركعتان شكر لله تعالى مع مناجاة حبيب قلوب الصادقين بمناجاة الشاكرين
كما انصحكم بالمواظبة على قراءة ماتيسر من القرءان الكريم حبذا صفحتان قبل او بعد كل فريضة ليمضي يومكم بقراءة جزء
كما انصحكم بالمواظبة على ورد ( على صراط مستقيم ) بعدد 100 مرة عقب صلاة الصبح
كما انصحكم بالمواظبة على هذا الورد العظيم (اللهم صل على محمد وآل محمد يامُجيب) تقومين به اين كنت ليلا ونهارا وانت تعملين وانت ماشية جالسة
وهذه الوصايا انصحكم العمل بها خلال مسيرتكم حتى تصلوا الى ينابيع الرحمة الإلهية
كظم الغيظ والعفو عند المقدرة فهي من سيماء الصالحين والصمت باب من ابواب الحكمة لانتحدث الا فيما يرضي الله تعالى نبتعد عن تطاول اللسان وفحش القول
كما اوصيكم بالمراقبة لنفس الأمارة بالسوء ومحاسبتها
وعز وشرف المؤمن هي صلاة الليل المنجية من ضغطة القبر
فـ الله الله بالمواظبة عليها
لنمضي بالمسير في رحلتنا القدسية متوجهين الى المراحل المتبقية من برنامج أعمال شهري محرم وصفر على بركة الله تعالى
نلتمسكم الدعاء في خلواتكم المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
عظم الله تعالى أجوركم ؛ بمصاب سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين صلوات الله وسلامه عليه
الطالبة الجليلة : يا ـحسين
هنيئا لكم التوفيق الإلهي لإجتياز هذا الدرس العظيم ربي يتقبل منكم هذا القليل بأحسن قبول ويرزقكم بعلم الباطن ويكرمكم بكرامة تحقيق المراد ويفرح قلبكم مع قلوب شيعة امير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه 0
اما احوالكم ارى تحسن ملحوظ بفضل الله تعالى كما ارى أن لكم حوائج مقضية والفرج بإذن الله تعالى قريب وماشاء الله تعالى رزقتم بكرامة عظيمة بفضل الجواد الكريم و بشفاعة المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم هنيئا لكم بما حضيتم به علينا ان نسجد لله شكرا " لئن شكرتم لأزيدنكم "
وصيتي لكم بالصبر الجميل فالصبر يابنتـي منزل من منازل السالكين ومقام من مقامات الموحدين وبه ينسلك العبد في سلك المقربين ويصل إلى جوار رب العالمين والبلاءات التي تنزل بالمؤمن تطهير وتمحيص وتكفير لسيئاته وذنوبه ورفع لدرجاته وستر لعيوبه وصدق الله تعالى حيث يقول في محكم كتابه العزيز {وَلِيُمَحِّصَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ}
فاصبري على البلاء حتى يكون سبباً في رفع درجاتكِ وتكفير سيئاتكِ حضيتم بكرامة 0 اوصيكم الإجتهاد اكثر بالمداومة على مراقبة النفس الأمارة بالسوء والسعي بجد واجتهاد لتهذيبها وترويضها حتى تصل الى درجات الطاعة والفضيلة فترتقي بنا سلم التائبين وتسمو بنا للحشر مع الرسول والعترة صلوات الله وسلامه عليهم ربي يبارك فيكم ويرزقكم بعلم الباطن ويجعلكم منارا في سماء الاسلام والمسلمين
انصحكم بصلاة ركعتان شكر لله تعالى مع مناجاة حبيب قلوب الصادقين بمناجاة الشاكرين
كما انصحكم بالمواظبة على قراءة ماتيسر من القرءان الكريم حبذا صفحتان قبل او بعد كل فريضة ليمضي يومكم بقراءة جزء
كما انصحكم بالمواظبة على ورد ( على صراط مستقيم ) بعدد 100 مرة عقب صلاة الصبح
كما انصحكم بالمواظبة على هذا الورد العظيم (اللهم صل على محمد وآل محمد يامُجيب) تقومين به اين كنت ليلا ونهارا وانت تعملين وانت ماشية جالسة
وهذه الوصايا انصحكم العمل بها خلال مسيرتكم حتى تصلوا الى ينابيع الرحمة الإلهية
كظم الغيظ والعفو عند المقدرة فهي من سيماء الصالحين والصمت باب من ابواب الحكمة لانتحدث الا فيما يرضي الله تعالى نبتعد عن تطاول اللسان وفحش القول
كما اوصيكم بالمراقبة لنفس الأمارة بالسوء ومحاسبتها
وعز وشرف المؤمن هي صلاة الليل المنجية من ضغطة القبر
فـ الله الله بالمواظبة عليها
لنمضي بالمسير في رحلتنا القدسية متوجهين الى المراحل المتبقية من برنامج أعمال شهري محرم وصفر على بركة الله تعالى
نلتمسكم الدعاء في خلواتكم المباركة لنا وللأب الروحي ولجميع المؤمنين
رَزَقَكُمْ اَلْبَارِيْ مِنْ فِيُوْضَاتْ نُوْرِهِ اَلّعَظِيّمَّةَ
الله أعلم واستغفره من الزيادة والنقصان والسهو والخطأ
وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ
اَلْمُعَلِّــمْ
...............................
إذا كان البحث عن الحق وعشقه هو الهدف -وهو نادرٌ جداً- فذلك مصباح الطريق ونور الهداية
(العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده)
أما الإنشغال بالعلوم حتى العرفان والتوحيد إذا كان لإكتناز الاصطلاحات -هو حاصل- أو لأجل نفس تلك العلوم، فإنه لا يقرب السالك من الهدف بل يبعده عنه
(العلم هو الحجاب الأكبر)
{{{ آية الله العرفاني الخميني قدس سره الشريف }}}
