اللهُم صلِ عَلىْ محمِدٍ وَ آلِ مُحمِدٍ وَ عجِل فرجُهمْ و أهلِكَ أعدآئِهُم وَ إرحمِنَآ بِهُمْ يآ الله
السَلآم عليكُم وَ رحمَة الله وَ نُوره و بركآتَه
أعزآئـيَّ الفآطميـين / أهلاً وَ سهلاً بِـكُـم فيَّ إولىْ مسَآبقآت " الخيِمْ الفآطمِيَة الحُسينيَّة " التيَّ إستسقينَآهآ منَ حُلولِنآ طوآل شهرَيَّ محرمْ الحرآم و صفرَ الخيرَ في ينآبيعَ أبا عبدالله الحُسين وأصحآبَه وَ أهل بيته "صلوات الله وَ سلآمه عليهُم أجمعينَ" وَ فيَّ نهآيَة مطآفنآ وَ عند توقفنآ في الخيمَة الأربعينيَّة ، نمدَ أيدينآ لأخذ الجوآئز منَ صآحبَ هذه الخِـيَّـم ، بأبيَّ هُـو وَ إميَّ نطرقَ بآبَه ليقضيَّ لنآ حوآئجنآ وَ يفرحنآ بعطآيآه ..
طريقة المُسآبقه : المُتسابق الأول يُجيب على أولَ سؤالينَ فقطَ ، أما المُتسابقَ الثانيََّ فإنه يجيب على السُؤال الثالث وَ الرابعَ ، و ذلك لترك فرصَة لِـ جميعَ الأعضَآءَ بالمشآركَة ، أما السؤال المُوحد فإنَه سيضلَ ثابتاً طوآلَ فترة المُسآبَقة وَ يتم الإجآبَة عليَه بِـ موضوعَ منفصِلَ فيَّ روضَة المنبرَ الحُسينيَّ ..
تفضُلـوآ علىْ بركَة الله أسئلَة المُسآبقة وَ بإنتظآرَ تفآعلكُم الجميِلَ " علماً إن الأجوبَة جميعهآ تُأخذ من الخيمْ الفآطميَة الحُسينيَّة فقط " :
س1/ قال تعالى : ( وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْلأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ ) و بعد الحضور إلى تلك المحكمة الإلهية تنشر الصحف و تبدأ عمليَة الحسآب و القضآءَ و المُحآكمَة بحضُور شهود لا يتطرقَ الريب إليهم ، و لا ترد لهم شهادة ، عدد/يَّ أربع من أبرز هؤلاء الشهُود ؟!
س2/ ورد في الرواية " إهرب من المعصية كهرووبك من الأسد " و حتى نهرب من المعصية ينبغي أن نفكر بخطورتها و مالها من أثار وخيمة على مستوى الروح و الجسد و الدنيآ و الأخرة .. ماهيَ آثار الذنُوبَ منَ خلآل ذكرنآ فيَّ الخيِم الفاطميَة الحُسينيَة ؟!
س3/ فالله عز وَ جل عبرَ عن الدُنيا بالعاجلة لأنها تسير بعجل ، و هذة الحقيقة يؤكدها أمير المؤمنين "عليَه السلآم" حيث يقول ( ماأسرع الساعات في الأيام ، و ماأسرع الأيام في الشهور ، و ماأسرع السنين في العمر ) من منطلق هذا الحديث كيف نربح الحياة بشكلَ أفضَل مع التدليلَ منَ أفعالَ علمآئنَآ الكِرآم ؟!
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ج1/
الله سبحانه : كما قال تعالى : ( لِمَ تَكْفُرُونَ بِاَيَاتِ اللهِ وَ اللهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعمَلُونَ ) – ( إِنَّ اللهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ شَهِيدٌ )
نبي كل أمة : قال تعالى : ( وَ يَومَ نَبْعَثُ فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِم مِّنْ أَنفُسِهِمْ )
نبي الإسلام : قال تعالى ( فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةِ بِشَهِيدٍ وَ جِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَآءِ شَهِيداً )
الأئمة عليهم السلام : ورد في الزيارة الجامعة ( و شهداء دار البقاء )
وشهادة النبي - صلى الله عليه و آله وسلم – و أهل البيت عليهم السلام تعني إطلاعهم على أعمال العباد ، كما قال تعالى : ( وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ )
الأعضاء و الجوارح : قال تعالى : ( يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَ أَيْدَيهِمْ وَ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ )
ج2/
1-تلويث النفس :
فالذنب يحدث في النفس قسوة و ظلمة ، و القسوة و الظلمة تؤديان إلى الجرأة ، فقد ورد أن بني إسرائيل قتلوا في ليلة واحدة أربعمئة نبي ، و في اليوم الثاني مضوا إلى أسواقهم و كأن شيئاً لم يحصل .
2- نسيان العلم :
ورد في الرواية : ( إتقوا الذنوب فإنها ممحقة للخيرات ، إن العبد ليذنب الذنب فينسى به العلم الذي كان قد علمه ) .
شكوت إلى حكيم سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصيَّ
و قـال لـي بـ إن العـلـم نُـور وَ نُـور الله لا يـؤتاه عـاصــي
ولعل في طليعة الذنوب التي تسلب العلم العجب فقد ورد في الرواية : ( أول ما يفعل بالمعجب أن ينزع الله منه ما أُعجب به ) وفي المقابل فإن التقوى سبب لزيادة العلم كما قال تعالى : ( وَاْتَّقُواْ اللهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللهُ )
3- سلب العبادة و سلب الخشوع :
جاء رجل إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) و شكا له عدم قيامه في الليل ، فقال عليه السلام : ( أنت رجل قيدتك ذنوبك ) و براوية ( إن العبد ليذنب الذنب فيمنع به قيام الليل ) ، و قد يسلب اللذة في العبادة ، يقول الله تبارك و تعالى : ( إن أدنى ما أصنع بعبد آثر شهوته على طاعتي أن أحرمه لذيذ مناجاتي ) .
4- عدم إستجابة الدعاء :
فقد ورد عن الإمام الباقر عليه السلام ( إن العبد ليسأل الله الحاجة فيكون من شأنه قضاؤها إلى أجل قريب أو إلى وقت بطيء فيذنب العبد ذنباً فيقول الله تعالى للملك لا تقضِ حاجته و إحرمه إياها فإنه تعرض لسخطي و إستوجب الحرمان مني ) .
و لعل من أبرز الذنوب التي ترد الدعاء ظلم الناس ، فقد ورد في الحديث القدسي : ( لا أُجيب دعوة مظلوم دعاني في مظلمة ظلمها و لأحد عنده مثل تلك المظلمة ) و كذلك منها سوء النية ، خبث السريرة ، ترك الأمر بالمعروف .
5- إزالة النعمة :
فعن مولانا الإمام الصادق عليه السلام ( ما أنعم الله على عبد نعمة فسلبها إياه حتى يذنب ذنباً يستحق بذلك السلب )
6- نزول البلاء :
قال تعالى ( فَلْيَحْذَرِ اْلَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) و قال تعالى ( وَ مَآ أَصَابَكُم مَّن مُّصِيبِةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَ يَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ ) و عن الإمام الصادق عليه السلام ( أما إنه ليس من عرق يضرب و لا نكبة و لا صداع إلا بذنب ) و عن الإمام الباقر عليه السلام ( مامن نكبة تصيب العبد إلا بذنب ) وعنه عليه السلام ( من يموت بالذنوب أكثر ممن يموت بالآجال ) .
- تسبب حجاباً بين العبد و ربه :
كما قال تعالى : ( كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ كَلَّآ إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهَّمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ ) و كذلك تسبب حجاباً بين العبد و مولاه الإمام الهمام صاحب العصر و الزمان - عجل الله فرجه الشريف المبارك - ورد أن علي بن مهزيار دخل على الإمام العسكري عليه السلام ، فقال له : مالذي جاء بك يابن مهزيار ؟ فقال : جئت أسأل عن الإمام المحجوب ، فقال عليه السلام ( ماهو بمحجوب و إنما حجبه سوء أعمالكم ) .
8- تؤجج ناراً على ظهره :
فقد ورد في حديث الملك الداعي في أوقات الصلاة : ( قوموا إلى النيران التي أوقدتموها على ظهوركم فأطفئوها ) و قد يحمل ناراً في أذنه و ناراً في كفه و ناراً في عينه و ناراً في قبره و ناراً محشره حتى يصلى النار الكبرى ..
9- ثقل في الظهر :
فقد ورد عن رسول الله – صلى الله عليه و آله وسلم – ( إن ظهوركم ثقيلة بأوزاركم فخففوا عنها بطول سجودكم ) و هذا الثقل يرافقه إلى ذلك العالم ، ففي الدعاء : ( أبكي لخروجي من قبري عُرياناً ذليلاً حاملاً ثقلي على ظهريَّ )
10- القسوة :
فقد ورد عن الإمام علي عليه السلام : ( ماقست القلوب إلَّا لكثرة الذنوب ) وقد تصبح أشد قساوة من الحجارة كما قال تعالى : ( ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُم مِّن بَعْدِ ذَلِكَ فَهِىَ كَاْلْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً )
و إذا قسى القلب فإن الرحمة تنعدم فيه كما هو حال أعداء الإمام الحسين عليه السلام الذين مرّوا ببنات الرسالة و عقائل النبوة على مصارع قتلاهن ، فرأينهم مجزرين كالأضاحي على رمضاء كربلاء .
كل إمرأة توجهت إلى جسد عزيزها ، أقبلت ليلى إلى جسد ولدها علي الأكبر وقعت عليه تشمه و تضمه و تودعه و ألقت رمله نفسها على جسد ولدها القاسم و دموعها جارية و كانت الرباب أم عبدالله الرضيع أكثرهن حسرة و حرقة كانت منحنية على رضيعها تقبله و تشمه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
س3/فاللهعزوَجلعبرَعنالدُنيابالعاجلةلأنهاتسيربعجل،وهذةالحقيقةيؤكدهاأميرالمؤمنين"عليَهالسلآم"حيثيقول(ماأسرعالساعاتفيالأيام،وماأسرعالأيامفيالشهور،وماأسرعالسنينفيالعمر)منمنطلقهذاالحديثكيفنربحالحياةبشكلَأفضَلمعالتدليلَمنَأفعالَعلمآئنَآالكِرآم؟!
و الجواب هو : أن نجعلها في خدمة محمد و آلِ محمد – صلى الله عليه و آله و سلم – فالعلامة الأميني ( قده ) أفنى حياته في كتابه كتاب الغدير الذي قرأ لتأليفه أكثر من تسعين ألف كتاب ، و السيد عبد الحسين شرف الدين أفنى حياته في الدفاع عن خط أهل البيت عليهم السلام و الذب عن عقائدهم ، والعلامة الحلي مفخرة التشيع الذي ألَّف كتاب الألفين في ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ، و قد نقل عن ابن العلامة أنه رأى أباه بعد وفاته ، فسأله عن حاله فقال : لولا كتاب الألفين و زيارة الحسين عليه السلام لقصمت الفتاوي ظهر أبيك نصفين
فعلينا أن نغتنم هذة الأيام و خاصة أيام المحرم ، أيام الربح لأن فيها تُنال الرحمات و ببركاتها ينال العتق من النار
يُروى عن بعض علمائنا أنه أصي بمرض الوباء فبقي إسبوعاً يعاني من أثر ذلك المرض ، إلى أن منَّ الله عليه بالشفاء ببركات سيد الشهداء عليه السلام و عنايات بقية الله الأعظم ( عجل الله فرجه الشريف المبارك ) و بعد شفائه يقول : ( خلال هذه الفترة التي كنت فيها مُشرفاً على الموت ، صرت أتذكر كيف أمضيت أيام حياتي فتأسفت ، فسئل : لماذا ؟ فقال : تمنيت لو أن كل لحظة من أيام حياتي أفنيتها في البكاء و الإبكاء على سيد الشهداء ) .
س4/ضربوآأئمتنا"عليَهُمالسَلآم"أروعالأمثلَةفيَّ"آلإنفاق"هاتـ/يأمثلةعليهآ؟!
نلاخظ أن أئمتنا عليهم السلام ضربوا أروع الأمثلة في الإنفاق ، فالإمام الرضا عليه السلام أنفق كل ماعنده يوم عرفه ، فقال له الفضل بن سهل : إن هذا لهو المغرم ، فقال عليه السلام : ( إن هذا لهم المغنم ) .
الإمام زين العابدين عليه السلام كان يرحِّب بالسائل و يقول له ( أهلاً بمن جاء يحمل زادي إلى الآخرة )
الإمام الحسن عليه السلام جاءه شخص ، و قال : لي عد لا يرحمني ، قال عليه السلام : فمن هو ؟! قال : الفقر ، قال عليه السلام : لا تجزع سأقضي عليَه ، فأعطاه خمسين ألف درهم و خمسمائة دينار .
الإمام الحسين عليه السلام وُجد على ظهره يوم الطف أثر ، فسُئل عنه الإمام زين العابدين عليه السلام فقال : ( هذا مما كان ينقل الجراب على ظهره إلى منازل اليتامى و الأرامل و المساكين ) .
بسم رب الزهراء عليها السلام
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
السلام على بديعة الوصف والمنظرالسلام على من نرتجيها ليوم الفزع الأكبر
مسابقة جميلة ..وحظ أوفر المتسابقات
حبيبتي النور الحيدري وفقكم الباري لكل مايحب ويرضى
دمتم بحب ورعاية الزهراء
اللهم أدخلني في كل خير أدخلت فيه محمدا وآل محمد
وأخرجني من كل سوء أخرجت منه محمدا وآل محمد
لا لا لا كسرتوا خشمي لمن سديتوا باب المسابقة بوجهي ---- ماعليه نصبر ونشوف تاليها معاكم
بس لا تنكسر ايدي باجر ولا تسكرون الباب على رجلي
واناصافطة السيارة يم الروضة وحالتي حالة ونايمة يمكم علشان ادش اول وحدة بس امس ظليت سهرانه بالتلفون اطبب على رفيجتي علشان اتنام واخرتها انا الي نمت وراحت علي النومة
بس اقولج شيء نوري انت لازم تحطين صفارة انذار قبل ما تحطين المسابقة علشان الكل يقعد ههههههه عبالهم حرب
واليوم راح اشرب طن قهوة علشان اظل مركزة للصبح وراح الزق عيوني بصمغ علشان ما تغمض الله يعيني
بس لازم افوز بجائزة ياربي يا كريم
يالله نوري انتظرك بروضتي انزين
اختكم \\ دموعه دوووت كم
حراام المفروض تحطين الاسئله مو كل في نفس الوقت
يعني الحين روحي ادرجي موضوع في هل الوقت >نصابه لانها جالسه
تحطينه في نفس الوقت غييرج مايحصل شيء
يالله الحمد الله >>> زهقت من هل الحركه كل يوم ينطون يفوزون علينا
عليكم بالف عافيه ياااااارب مو تزعلون تراني امزح
يالله صفى لنا سؤال الموحد ويالله بعد نفوز
موفقين