بسم الله نُور علىْ نُور
اللهُم صلِ على محمد و آلِ محمد و عجل فرجهُم و أهلك أعدائهُم و إرحمنا بهُم يا الله
السلآم عليكم و رحمَة و نُوره و بركاته
أبتي العزيز نعظم لسيدي و مولاي صاحب العصر و الزمآن الحُجة المُنتظر -عجل الله فرجه الشريف المبارك- وَ لكُم الأجر في مصاب سيدتي و مولاتي عقيلة الطالبين السيدة زينب الحوراء "سلام الله عليها" فإنا لله و إنا إليه راجعُون ..
أبتي جئتُ أطلبَ منكَ مساعدتيَّ في أمر / و هُو إني منذ أيام طويلَة كنت أشعر بكتله من الهم على صدري و ضيق شديد في الصدر ولكن هذا الضيق و الهم لايذهب عند البخُور و الأعمال و كنتُ ألاحظَ عليَه إن يزيد ، كنت أحسب إنه بسبب الظروف التي نمُر بها و المضايقات التي كانت من جهة مُعينة لدرجة إني تولد عندي خوف من كل شيء خوف حتى من الهواش و الزعل و كل شيء لدرجه أن أي مناقشه بيني و بين والدتي على طول أضرب نفسي و أبدأ بالبكاء مثل الأطفال لم أعد قادره ان اتحمل سماع أي نقد من اي احد فقط اريد الجلوس لوحدي اريد ان اصلي لوحدي اريد ان اكتب لوحدي و كل لوحدي لا اريد احد معي ، كنت أضرب في مخي الأشياء التي تحصل و أحسب ماذا يجري معي خصوصاً إن بعض الأمور لا استطيع البوح بها لصعوبتها ، كنت أحسب إن هذا السبب لكن من تسهلت الأمور و لله الحمد و عدت الظروفَ و إرتحنا من الهم ، كان لا يزال في صدري بعض الغُمه و الهم الشديد جداً و الم بالقلب من أذكر طاري أمير المؤمنين أشعر إني مشتاقه إليه و أود رؤيته كثيراً و حتى إني أجاهد نفسي كثيراً خصوصاً هذه الأيام لكن يكُون وقوعي بالمشاكل دون إراده مني و أتعبني كثيراً هذا الشيء .. أبتي انا اريد طريق امير المؤمنين فهل ترى لي أن أصل إليه أو أنا ممن لا يستحق ان اتشرف بلقائه ، ابتي لقد جننت فعلاً لدرجة إني أوجه نفسي صوب النجف و أنادي " آه آه آه " من أعماق قلبي أشعر بألم كبير جداً عند ترديدها أصبح شغلي الشاغل هو أن لقائي بحبيبي و نُور عينيَّ علي بن أبي طالب ع لدرجة إنه أصبح شغلي الشاغل و من ذكره أحس بغصه بقلبي و ألم لا ينتهي بمرور ذكره بل يستمر لفترة من الزمن ، أبتي أنا أعرف أنك راح تقول اجتهدي و تورعي عن المحارم " أبتي أريد ورد منك أو آية قرآنية أتقوى بها ؟! فحتماً لا تحصل لي رؤية أمير المؤمنين و أنا بهذه الحاله و أريد فعلاً أن أغير من نفسي .. لكني أحب رؤية أميري في اليقظه و المنام فهل تتكرم و تساعدني يا ابتي الطيب ! أنا أرجوك بذلك ساعدني ساعدك الله للوصول إلى ماتحب و أقر عينيك بمالاعين رأت ولا أذن سمعت و لاخطر على قلب بشر .
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد و نصركم نصراً عظيماً
نسألكم الدعاء
اللهُم صلِ على محمد و آلِ محمد و عجل فرجهُم و أهلك أعدائهُم و إرحمنا بهُم يا الله
السلآم عليكم و رحمَة و نُوره و بركاته
أبتي العزيز نعظم لسيدي و مولاي صاحب العصر و الزمآن الحُجة المُنتظر -عجل الله فرجه الشريف المبارك- وَ لكُم الأجر في مصاب سيدتي و مولاتي عقيلة الطالبين السيدة زينب الحوراء "سلام الله عليها" فإنا لله و إنا إليه راجعُون ..
أبتي جئتُ أطلبَ منكَ مساعدتيَّ في أمر / و هُو إني منذ أيام طويلَة كنت أشعر بكتله من الهم على صدري و ضيق شديد في الصدر ولكن هذا الضيق و الهم لايذهب عند البخُور و الأعمال و كنتُ ألاحظَ عليَه إن يزيد ، كنت أحسب إنه بسبب الظروف التي نمُر بها و المضايقات التي كانت من جهة مُعينة لدرجة إني تولد عندي خوف من كل شيء خوف حتى من الهواش و الزعل و كل شيء لدرجه أن أي مناقشه بيني و بين والدتي على طول أضرب نفسي و أبدأ بالبكاء مثل الأطفال لم أعد قادره ان اتحمل سماع أي نقد من اي احد فقط اريد الجلوس لوحدي اريد ان اصلي لوحدي اريد ان اكتب لوحدي و كل لوحدي لا اريد احد معي ، كنت أضرب في مخي الأشياء التي تحصل و أحسب ماذا يجري معي خصوصاً إن بعض الأمور لا استطيع البوح بها لصعوبتها ، كنت أحسب إن هذا السبب لكن من تسهلت الأمور و لله الحمد و عدت الظروفَ و إرتحنا من الهم ، كان لا يزال في صدري بعض الغُمه و الهم الشديد جداً و الم بالقلب من أذكر طاري أمير المؤمنين أشعر إني مشتاقه إليه و أود رؤيته كثيراً و حتى إني أجاهد نفسي كثيراً خصوصاً هذه الأيام لكن يكُون وقوعي بالمشاكل دون إراده مني و أتعبني كثيراً هذا الشيء .. أبتي انا اريد طريق امير المؤمنين فهل ترى لي أن أصل إليه أو أنا ممن لا يستحق ان اتشرف بلقائه ، ابتي لقد جننت فعلاً لدرجة إني أوجه نفسي صوب النجف و أنادي " آه آه آه " من أعماق قلبي أشعر بألم كبير جداً عند ترديدها أصبح شغلي الشاغل هو أن لقائي بحبيبي و نُور عينيَّ علي بن أبي طالب ع لدرجة إنه أصبح شغلي الشاغل و من ذكره أحس بغصه بقلبي و ألم لا ينتهي بمرور ذكره بل يستمر لفترة من الزمن ، أبتي أنا أعرف أنك راح تقول اجتهدي و تورعي عن المحارم " أبتي أريد ورد منك أو آية قرآنية أتقوى بها ؟! فحتماً لا تحصل لي رؤية أمير المؤمنين و أنا بهذه الحاله و أريد فعلاً أن أغير من نفسي .. لكني أحب رؤية أميري في اليقظه و المنام فهل تتكرم و تساعدني يا ابتي الطيب ! أنا أرجوك بذلك ساعدني ساعدك الله للوصول إلى ماتحب و أقر عينيك بمالاعين رأت ولا أذن سمعت و لاخطر على قلب بشر .
حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد و نصركم نصراً عظيماً
نسألكم الدعاء
هل لديكم علاج سابق هنا ..هل لديكم علاج في الروضة الثانية مع ال يس