بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآل محمد
قمت بأعمال الإستغاثة الجلالية الصغرى بالترتيب التالي : الإستغاثة الجلالية الصغرى قبل المغرب بساعة أوأكثر, وأما الفاطمي والبخور أو الفاطمي والحرمل فقبل المغرب بربع ساعة أوأكثر, فقط يوم الجمعة كان أداء الأعمال بعدها البخور بعد صلاة المغرب والعشاء.
اليوم الأول السبت (23-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : خضوع وخشوع لا تخلوا من الوسوسة والشكوك القليلة.
الفاطمي والبخور (لبان ذكر و حرمل وملح البحر) : أثناء قراءة آية الكرسي والمعوذتين ووضع مواد البخور على المبخر فرقعات وتطاير للمواد متوسط وعندماأنهيت القراءة كان الجمر قد أنطفأ.
الاحلام :
1- "أنني كنت جالسا في ممر ترابي وكان هنالك شخص يريد العبور بسيارة وكان المكان مظلما فتنحيت جانبا لكي يتمكن من العبور وجلست مكاني وعندما حاول العبور كان ينظر إلي فتوقف ونزل من السيارة شخصان أماالسائق فكان من أصحابي القدامى وأماالآخر فلم أعرفه وعندما نزلوا من السيارة كانت نفسي تحدثني ب ماللذي يريده هؤلاءالأن لاأدري بالضبط ماالذي جرى بيننا ولكنني قمت من مكاني لأذهب فلحق بي السائق ومشيت ووصلت إلى رصيف لعبور المشاة وعندما حاولت النزول إلى الشارع كان الشارع معبدا طبعا وقفزت من الرصيف إلى الشارع وكانت المسافة إلى الشارع طويلة قليلا لأنني عندما قفزت ظللت مدة في الهواء وعند الوصول إلى الشارع كنت واقفا وكأن الأرض كانت تتزلزل من شدة الهبوط وكنت واقفا على رجلي لأثبتهما غلى الأرض وبعدها رفعت يدي اليمنى مشيرا إلى سيارة بالكف كله كأنني كنت أريدها أن تتوقف وكنت أقرأ أشياء لا أتذكرها أعتقد إن لم أكن مخطئا مما قرأت آية الكرسي وبعدها ونحن في وسط الشارع أتت بإتجاهنا سيارة مسرعة وكادت ان تصطدم بي لكن السائق وهو يشبه أحد جيراننا القدامى توقف وكأنه كان يريد أن يوصلنا فذهبنا معه وإذا بنا في غرفة داخل بيت وكنت مستلقيا على سرير وكنت أقول للسائق نريد أن نذهب وهو كان يطول فترة بقائنا معه لا أدري لماذا وثم أتى شخص آخر لاأعرفه وفتح باب الغرفة قليلا ليتحدث مع السائق ولاأتذكر عما كانوا يتحدثون ولاأتذكر الباقي"
2- "أنني كنت مستلقيا في غرفة على جانبي الأيمن وكنت مريضا جدا ولم أستطع الحراك وكنت أسمع صوت إمرأة في الخارج كبيرة في السن تقول أمك العودة وتردد المقولة وعندما ذهبت أتى اخي الأكبر ليطمئن علي وكان يخبرني بأنني لم أصل صلاة الظهر والعصر ووضع يده على جبهتي ليتأكد أن كانت لدي حرارة أو سخونة وكنت أقول له يجب ان أقوم حتى أصلي وقال لي ماذا تقول فقلت له يجب أن أقوم لأصلي وبعدها لاأدري مالذي جرى ولكنني قمت للوضوء للصلاة وكانت هنالك مغسلة داخل الغرفة التي كنت بها ونظرت تحت المغسلة ورأيت نملا كثيرا متعلقا بالمغسلة كأنه متعلق بخيوط ضعيفة جدا ولاأتذكر الباقي"
3- "أنني كنت في بيتنا الحالي لكنه كان غريبابعض الشيء وكنت في الطابق السفلي وكانت والدتي تطلب النقود من أخي الأكبر وكانت تقول له إذا قصصتها وتبخرت بها أو شيء يشبه ذلك فهي للشفاء من المرض وبعدها كنت في الصالة ورأيت والدتي وورائها إخوتي كلهم ماعداي كنت واقفا في الخلف انظر إليهم وذهبوا بإتجاه سور بيت الجيران إذ أنه كان مفتوحا على بيتنا وعندما ذهبوا رأبت دخانا مابين بيتنا وبيت الجيران الحالي وكان بيت الجيران يبنى وبعدها كنت في الطابق العلوي من بيتنا وأعتقد أنني كنت أريد أن أغسل يدي بالماء ولم أذهب إلى المغسلة التي في بيتنا لكنني ذهبت إلى بيت الجيران لأغسل يدي وعندما فتحت صنبور الماء كان يخرج أوساخ تشبه الصدأ وبعدها رأيت شخصا كأنه عامل بناء من نافذة مفتوحة خلفي كأنها كان يتسلق الجدار لأنه أستند على فتحة النافذة وبعدها عدت إلى بيتنا ورأيت سلما غريب كالذي يستخدم في المصانع لكنه متوقف عن العمل في الطابق العلوي وتعجبت من وجوده في بيتنا وبعدها وجدت نفسي في غرفة في الطابق السفلي من البيت و دخلت من الباب والدتي ومعها إمرأة كأن بها مس أو ما شابه لأنها كانت تمشي بشكل غريب و أخوتي خلفهم وكانت المرأة تنظر إلى إخوتي وتسأل عنهم هل هم متزوجون أم لا فأخبرتها والدتي بأنهم غير متزوجين وأرادت والدتي ان تخرجها من البيت بسرعة لأنها كانت تشك بأنها حاسدة وأنتهى"
اليوم الثاني الأحد (24-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : خضوع وخشوع لا يخلوا من الوسوسة والشكوك القليلة, مع حكة في الرأس, وإختلاج للساق الأيسر, وتخدر للساق الأيمن.
الفاطمي والبخور (لبان ذكر و حرمل وملح البحر) : أثناء قراءة آية الكرسي والمعوذتين ووضع مواد البخور على المبخر فرقعات وتطاير للمواد مابين المتوسط والمنخفض وفي بعض الأحيان فرقعات قوية جدا, إختلاج للألية اليمنى, وغشاوة خفيفة في العينين, أما الدخان فكانت كثافتة مابين المنخفضة إلى المتوسطة.
الأحلام : إحتلام.
اليوم الثالث الأثنين (25-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : خضوع وخشوع قليل, إختلاج للكف في موضع الإبهام مرتان متفرقتان, ألم في الظهر تحت المنكب الأيسر.
الفاطمي والبخور (لبان ذكر و حرمل وملح البحر) : أثناء قراءة آية الكرسي والمعوذتين ووضع مواد البخور على المبخر فرقعات وتطاير للمواد مابين المتوسط والقوي إحداها دخلت في عيني اليسرى, وثم أنخفض مستوى الفرقعات وأصبحت تتفاوت مابين المنخفضة إلى القوية, زوغان للبصر, ألم في الظهر تحت المنكب الأيسر يتحرك في مكانه, مع نبض للقلب في الأذن يصاحبه وشوشة, عندما وضعت المبخر في زاوية خلف مكان نومي وجلست بعيدا عنه ورأيت خيالات غريبة لاأعرف كيف أشرح مضمونها وأيضا مما رأيت طار من المبخر شيء كانه شرارة لكن لا أعتقد بأنها كذلك والله أعلم لأنني وضعت المبخر بإتجاه هواء المكيف وأتجهت بغير إتجاه الهواء المهم من ذلك أنها شكلت شيء يشبه علامة الإستفهام.
الأحلام : هذه الأحلام هي عبارة عن أحلام متوالية سأفصل مابينها
1- "أنني كنت في بيت جدي عند الدرج جالسا وفي كنت أعتقد أن في حضني بنت خالي الصغيرة إسمها فاطمة وثم لم أميز أين أنا ولكن كنت أتحدث مع زوجة خالي أي أم البنت وإسمها فاطمة أيضا وكان وجههاأبيض لكن به شيء غريب مثل الحبوب أو شيء شبيه لذلك وكانت الحبوب حمراء قليلا وعيناها كانت غريبة بعض الشيءكانت صغيرة وضيقة مثل عيون الصينين تقريبا وعسلية اللون وكانت تتحدث معي ولا أتذكر الحديث لكني أتذكرأنها أغضبتني بحديثها فقلت لها لو أني ضربتك الأن فإنك ستذهبين لتخبري خالي بأني أردت التحرش بك ولا أتذكر جيدا ما بعدها لكنها قامت من مكانها وركبت الدرج وهي تقول إن محمدا كذاب أو كاذب مرتان وكنت أعتقد أنها تقصد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم"
2- "إبنت خالي الصغيرة التي إسمها فاطمة كانت عندما تراني تقبل رقبتي من الخلف قبلتني مرتين الأولى لاأتذكر أين كنا أما الثانية كنا في سيارة وكنت في الأمام وهي خلفي فقبلت رقبتي من الخلف"
3- "أنني كنت في إحدى الشوارع الرملية وهي قريبة من مكان بيتنا القديم ورأيت رجلا مستلقيا على سرير في الشارع وكنت أظنه ساحرا وعندما أقتربت منه قال لي عليك ان تأخذ دم ست نساء وتخلطه مع دمك أو بدمك أعتقد أنه قال جميلات لاأدري تحديدا فذهبت إلى إمرأة وكنت أعتقد أنها ساحرة وأعرفها منذ زمن وكانت لديها غرفة صغيرة وكان لباسها غير محتشم وأبيض فجلست مابين الباب والشارع أي رجلي اليسرى داخل الغرفة واليمنى خارجها فأخرجت شيء من دمها ولم أستطع أن أجرح نفسي لكي أخرج دمي فحضرت إمرأتان أو ذئبان إثنين ولكن أحدهما قلت له أن يعض رجلي اليمنى ليخرج منها الدم ففعل وكان لونه أعتقد أزرق وخرج من رجلي دم وتخثر بسرعه ولا أتذكر اني قمت بخلط الدمين وثم ذهب الذئبان وأتى بعدهما رجل كان يقود شاحنة غريبة قليلا كأنه من أصحاب السيرك عندما رأيته أردت أن أغلق الباب لأني قلت في نفسي بأنه سيتحرش بي فقالت لي الساحرة التي كانت معي لماذا أغلقت الباب وقلت لها بأنه سيتحرش بي ولم تستمع إلى كلامي وبقي الباب مفتوحا فخرج من سيارته حيوان يشبه الضربان قليلا لونه بني مع سودا في الأطراف وله ذنب كبير و أتى بإتجاهي مسرعا وحاول أن يدخل ثوبي من تحت إذ أنني كنت فقط لابسا ثوب بدون ملابس داخلية فأغلقت الثوب بيدي اليمنى وهو يحاول الدخول ومع الحراك ذهبا وإيابا ترك الثوب وأمسك بطرف الثوب من اليد اليسرى وألصق أظافره في الثوب وأنا أحاول أن أبعده عني وبعدها دخل من كان يقود الشاحنة فقلت له أمسك به وأنا سأسحب يدي ففعل وبعد جهد جهيد أفلت أظافره من الثوب ولا أدري تحديدا إن كنت قد وطأته بقدمي لأقتله أم لا لكنه أصبح يتقلص في الحجم كثيرا حتى أصبح كالكرة الصغيرة وبقي في الأرض لا يتحرك فشككت بسائق الشاحنة بأنه قد حضر روحا شريرة في ذلك الضربان فأمسكت به من ثيابه ورفعته وقلت له روح من حضرت في ذلك الضربان"
4 - "أنني كنت خائفا من الشرطة لأنني كنت قد قتلت إثنين وكانت الشرطة تبحث عني وكنت أمشي في الشارع لكني كنت مطمئنا بأن الشرطة لن تصل إلي وفي الشارع رأيت أحد أصحابي القدامى جدا اسمه مالك وهو ينظر إلي وكأنه متعجب, وبعده رأيت شخصا أسمه عبدالله وهو يقود سيارة ولكنه كأنه أراد الوقوف لي وثم ذهب وكان لدي في جيبي ورقة صغيرة قليلا مكتوب بها كلام لا أعرفه لونها كان ورديا وفجأة كنت خلف مبنى وإثنين كانوا ينظرون إلي وكانت الأرض تحت رجلي بها تشققات كأنها زجاج متكسر فأخرجت الورقة من جيبي لاأدري لماذا ثم أدخلتها وبعدها قفزت على التشققات لأصل إلى الطرف الآخر وفجاة وكأنني كنت أحمل شيئا كبيرا شبيه بالخيام وكنت أمشي به في الشارع ووصلت إلى جماعة كانوا يرمون الحجارة على أناس في الطرف الآخر لكني لم أرهم وكان يرد عليهم بالحجارة فأدرت ظهري لأذهب عنهم والشيء الكبير الذي يشبه الخيام كان يحميني من الحجارة"
اليوم الرابع الثلاثاء (26-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : تخدر للساق الأيمن, مع إرهاق وتعب.
الفاطمي والبخور (لبان ذكر و حرمل وملح البحر) : الفرقعات كانت متوسطة إلى خفيفة, والدخان كان متوسط الكثافة وبعدها بدقائق إنخفض مستوى الدخان مع الفرقعات, وكنت أشعر بطمئنينة قليلة نسبيا.
الأحلام : لا أتذكر منها شيء.
اليوم الخامس الأربعاء (27-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : تخدر للساق الأيمن مع تخدر بسيط للساق اليسرى, ألم في الرأس وكأن رأسي يريد أن يخرج من مكانه للأعلى من الصداع, مع ألم في الظهر تحت المنكب الأيسر, و إرهاق وتعب.
الفاطمي والبخور (لبان ذكر و حرمل وملح البحر) : الفرقعات كانت كانت متوسطة إلى خفيفة, والدخان كان متوسط الكثافة, وكنت أشعر بطمئنينة قليلة نسبيا.
الأحلام : لا أتذكر منها شيء.
اليوم السادس الخميس (28-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : شعرت بحكة في خنصر اليد اليسرى مع الأنف, ألم في الظهر تحت المنكب الأيسر, وألم في الرأس خفيف, تخدر للساق الأيمن وحرارة في ظاهر القدم الأيمن, اما بالنسبة للصلاة والقراءة فلم أكن ذا تركيز عالي.
الفاطمي والحرمل (حرمل وملح البحر) : أثناء القراءة سورة الفاتحة مرة والإخلاص 7 مرات على الحرمل وملح البحر كنت أشعر براحة قليلة نسبيا ونبض في السبابة من اليد اليسرى, أما الدخان فكان متوسطا والفرقعات أيضا ولكن كانت الفرقعات قوية في بعض الأحيان, وأثناء تبخير المكان شعرت بألم في الرأس والعينين خفيف. عذرا لقد نسيت أن أقرأ آية الكرسي والمعوذتين على البخور أثناء وضعه على الجمر لأنني لم أنتبه لوجودهما في موضوع الفاطمي والحرمل أنذاك.
الأحلام : "أنني كنت في غرفة لونها أصفر مائي اللون أي ليس شديد الصفرة وكان معي في الغرفة شابين واحد كان يجلس على جانبي الأيسر أسمه مصطفى أما الآخر فخلفي مستلقيا على منام وكان لدي دفتر وكنت أكتب فيه وأنظر إلى الوقت أما الساعة التي كنت أنظر إليها فهي سوداء مربعية الشكل مستديرة الزوايا وكانت تشير إلى الساعة التاسعة أو العاشرة أو الأثنين معا أي بمعنى أنني كنت انظر للوقت المرة الأول التاسعة أما المرة الثانية فكانت العاشرة والله أعلم وحينما كنت انظر للوقت وأكتب كنت أغير من جلستي مرة كنت مستلقيا على الجنب الأيسر ومرة إلى الإتجاه المعاكس وكأنني لم أكن مرتاحا لوجودي هناك وبعدها أتى شخص من ممر كان بالغرفة كأنه باب لكن لا يوجد به باب وتشاجر مع أمسكني من رقبتي من الأمام فضربته في بطنه ولم أكن أعلم لماذا نتشاجر وبعدها خرجت إلى مزرعة قريبة من الغرفة وكنت في ممر وكان مصطفى مع ومعنا شخص ثالث لاأتذكره جيدا وكنا نمر على أشجار وكنت أحاول قطف ثمر من تلك الأشجار أعتقد انها أشجار سدر وفجأة أصبحت أرتدي ملابس داخلية بيضاء أي فانيلا وشورت بدون ثوب وكنت مستلقيا على ظهري فقال لي مصطفي إن وراء ظهرك وزغة أو أبو بريص فأنا خفت منها وأدخلت يدي داخل الفانيلا إلى الظهر من جهة اليمين وكأنني أمسكت بها بيدي وكانت خلف الفانيلا ولم أرها ولكنها كانت تتحرك فشعرت بحرارة في كفي الممسك بها وحاولت أن أخلع الفانيلا وأنتهى"
اليوم السابع الجمعة (29-يوليو-2011)
الإستغاثة الجلالية الصغرى : شعرت بضيقة في الصدر مع إرهاق وتعب شديد, ألم في النصف الأيسر من الرأس, ورجفة الكفين مع ألم في بعض الأصابع وأيضا حرارة في ظاهر الوسطى من اليد اليمنى وتخدر للساق الأيمن.
الفاطمي والحرمل (حرمل وملح البحر) : أثناء القراءة سورة الحمد مرة والإخلاص 7 مرات على الحرمل وملح البحر كنت أشعر براحة قليلة نسبيا, أما أثناء وضع الحرمل وملح البحر على الجمر وقراءة آية الكرسي والموعوذتين فكانت الفرقعات قوية في أحيان كثيرة تناثر لمواد البخور وكانت تصدر صوت مثل صوت المفرقعات الكبيرة عندما تنفجر وتتناثر في الهواء أقصد التي تستخدم في أعياد رأس السنه وماشابهها, وكان الحرمل يقفز بإستمرار داخل المبخر ووضعت الحرمل في أحد زوايا الغرفة خلف مكان نومي وخرجت من الغرفة وعندما كنت أمشي في الشارع شعرت بحرارة في القلب وكانها إبرة في الجهة اليسرى منه وعند عودتي شعرت بالعاس ولم يزل الدخان يتصاعد من المبخر والفرقعات والتناثر أيضا.
الأحلام : لا أتذكر بداية الحلم جيدا لكنني أتذكر الآتي "أنني كنت في شارع وبه أناس لا أعرفهم وكان بالشارع طريق يؤدي إلى جهة اليمين عند محاولتي الذهاب إلى ذلك الطريق أتى فريق من الشرطة فرجعت إلى مكاني السابق واتى بعدهم أشخاص يلبسون لباسا مدنيا وأصطفينا في صفوف واتى لي في البداية شخص أسمه حافظ فنظر إلي وذهب وبعده كان رجل كبير في السن تقريبا في الستينات أو الخمسينات وقال لي أسمك فلان إبن فلان فقلت له نعم فقال لي تنحى جانبا وخذ هذه الأوراق لكي تعتذر من الملك فأعتقدت أنه يقصد الملك عبدالله ملك السعودية فقلت له أنا لم اخطئ على الملك لكي أعتذر منه فكان كأنه مبتسم قليلا وفجأة وجدت نفسي أنظر إلى صحن مجوف صغير وبه لحم مطبوخ فرصصت لحمة صغيرة بإصبعي لأكلها مع أنني لم أستسغ منظره ولم آكله لأنني أعتقد قلت في نفسي إن أكلت اللحم فإن روحي ستضعف"
ملاحظات عامة :
قبل البدء بالأعمال المباركة كنت أشعر بألم في البطن شديد و ثم خروج دم بعد البراز (أجلكم الله) حدث معي مرتين تقريبا المرة الأولى قبل البدء بالأعمال بيوم أو يومين والمرة الثانية كانت في اليوم الرابع من أعمال الإستغاثة الجلالية الصغرى, أما في الأيام الثلاثة الأولى من أعمال الإستغاثة الجلالية الصغرى كنت أشعر بحرارة في الظهر تحت المنكبين الأيمن والأيسر, وأيضا نبض في الأذن اليمنى مع وشوشة و ألم في الظهر تحت المنكب الأيسر و عادة ما يصاحب هذه الأوجاع إرتفاع في ضغط الدم لأنني عندي مشكلة في القلب بسبب إرتفاع الكولسترول في الدم طبعا عندما أشرب الشاي يهدىء ضغط الدم وأيضا النبض في الأذن اليمنى لأن الشاي يفتح شرايين القلب أو الأوردة والله أعلم, أما بالنسبة للإرهاق والتعب الذي كنت أشعر به فهو من قلة النوم لأني كنت أنام تقريبا ساعتين أو أكثر بقليل ولا أعود للنوم إلا في اليوم التالي وهذا يسبب لي عدم راحة وإرهاق شديد, اما بالنسبة للأيام التالية فكنت أشعر بالإرهاق الشديد والتعب وعدم التركيز والنسيان وأيضا كنت كلما جلست من النوم أشعر بأن في رأسي من الخلف قريبا من الرقبة شيء يشبه المغناطيس يفرقع مثل كراة المغناطيس التي يبيعونها بالأسواق عندما تدار الكرتين الملتصقتين تصدر صوت كالكهرباء, أما بالنسبة للأيام اللاحقة فكنت أشعر بضيقة وأسف وعصبية شديدة لأنني لم أعد أحتمل أي شخص ينطق بسوء أو يتحدث بغباء عما لا يعلم أو يتحدث عني بما لايعلم وسببها كنت أتذكر ما كان يحصل معي في الماضي من أصحابي وإخواني وأقربائي من خالاتي وغيرهم و هي أمور أيضا موضحة جيدا في اليد اليسرى وهي اليد الخاملة لدي وهي خطوط صدمات بعضها حدث والبعض الأخر في الإنتظار والله يستر, طبعا معظم خطوط الصدمة التي في خط النصيب أو القلب أو الرأس فهي إما تبدأ قبل جزيرة أو تقطع جزيرة أو إنقطاع غير متداخل في الخط يبدأ وينتهي بخط صدمة, أما بالنسبة للجزيرة التي تحت خط القلب التى تحدثت عنها سابقا ففي بعض المرات أراها متقطعة ومرات غير واضحة ومرات واضحة وأيضا الأن أرى جزيرة متصلة بها على خط القلب صغيرة تشكل رقم ثمانية وهي نفسها أو شبهها أيضا في اليد العاملة طبعا هذا غيض من فيض وأيضا فقط للمعلومية هناك أمور جيدة جدا أي أنه ليس هناك فقط تعقيدات ولكن بما انني في موضع علاج فيجب علي ذكر الأمور المتعسرة أولى, أما بالنسبة لما تفضلتم به سيدي حول أنني لا أحصل على شيء إلا بعد مشقة وتعب فما عساي أقول إلا أنك وضعت يدك على الجرح ربي يحفظك من كل شر, و في الحقيقة أنني لست ذا خبرة كبيرة في قراءة الكف ولكنني أعلم بعض الأمور.
- سيدي السيد الفاطمي لقد تذكرت بعض الأمور التي حدثت معي سابقا من رؤى وأحداث فهل أقوم بسردها لكم أم ليس لها أهمية الأن بما أنني قد بدأت بالعلاج...؟
- سيدي السيد الفاطمي ماذا تنصحني أن أعمل بعد هذه الأعمال المباركة...؟
- سيدي السيد الفاطمي أستميحك عذرا لأنني سأقوم بتأجيل الأعمال التالية لفترة بسيطة إن شاء الله لأنني أحتاج إلى الخلوة نظرا لعدم إقبال نفسي على أي شيء......
اللهم صلي على محمد وآل محمد وأحفضنا وأحفظ المؤمنين والمؤمنات من شر الشياطين من الجن والإنس أجمعين يالله.
يوجد بخور يستخدم مع القراءة لماذا لم يتم العمل به