السلام عليكم و رحمة منه وبركات
مباركٌ عليكم جميعا شهر القرآن ،، و تقبل المولى لكم فيه صادق الدعاء و الأعمال
قد يكون موضوعي بما يحمله من خصوصية كبيرة جدا ، هو ما جعلني أتردد كثيرا في الكتابة ، لكن لضيق صدري و ما عكسه على صحتي أرتأيت الكتابة في هذا الصرح الولائي علّــني أجد ظالتي بحب و عشق و ولاء محمد و آآآل محمد
بداية أنا شابة ملتزمة ، و لي توجهي الخاص و عشقي للإمام الغائب حضرة صاحب العصر و الزمان روحي و أرواح العالمين و من في الوجود له الفداء ، وسبق بأني طلبت من السيدة فاطِمة الزهراء بأبي و أمي ان تختار هي الزوج المناسب لي و بأني لن أرضاه الا برضاها و موافقتها و ان يكون جنديا تحت راية العدل المنتظر (عج) ، انا خريجة جامعية لكني مريضة و احمد ربي كثيرا على نعمة المرض.. و قد سبق ان حاول البعض ان يتقدم لخطبتي لكني كنت أرفض .. خوفا من أمرين الأول هو ان لا يكون هذا الشاب كما تريده السيدة الزهراء ، و ان لا يكون بالمرتبة اللتي يرضاها صاحب العصر و الزمان (عج) ، و أخيرا قد لا يكون متفهما لوضعي الصحي - مع العلم بأن لا يعيقني عن أي شئ - و ربما يسخر مني او يقايضني على مرضي و قد حصل هذا فعلا مع احد الشباب حيث قال : انا سآخذها مريضة في مقابل كذا و كذا .. و هو ما لا أرتضيه و لا اعتقد بأن السيدة البتول سترضى بأن أقايض أنا ( من تربيت في مدرستها سلام الله عليها ) على مرض !
منذ فترة ، تقدم شخص موالي ، محافظ و ملتزم و على قدر من الثقافة الولائية لخطبتي و هو على علم بوضعي الصحي، وكان مقتنعا بالأمر ، وقد أجريت أول مقابلة مع شاب في حياتي / مع هذا الإنسان ..
ما حصل انه و منذ المقابلة لحد الآن لم اسمع من اهله أي رد ، و هو ما سبب انتكاسة بوضعي الصحي و النفسي ، اذ لا اعرف سبب هذا التأخير أهي ظروف خاصة ام هو رفض لي انا ..
لذا في هذه الفترة انا بحاجة لآيات قرآنية أو ربما صلوات معينة .. تيسر لي ما يرضاه المولى الجليل أولا و ما يقربني من سيدي و امام زماني مولاي أبا صالح المهدي (عج).. في أمر الإرتباط سواء بهذا الشاب ان كان مقدرا لي أو مع شاب ترضاه السيدة الزهراء سلام الله عليها .
خالص الشكر لكم
نورآء
مباركٌ عليكم جميعا شهر القرآن ،، و تقبل المولى لكم فيه صادق الدعاء و الأعمال
قد يكون موضوعي بما يحمله من خصوصية كبيرة جدا ، هو ما جعلني أتردد كثيرا في الكتابة ، لكن لضيق صدري و ما عكسه على صحتي أرتأيت الكتابة في هذا الصرح الولائي علّــني أجد ظالتي بحب و عشق و ولاء محمد و آآآل محمد
بداية أنا شابة ملتزمة ، و لي توجهي الخاص و عشقي للإمام الغائب حضرة صاحب العصر و الزمان روحي و أرواح العالمين و من في الوجود له الفداء ، وسبق بأني طلبت من السيدة فاطِمة الزهراء بأبي و أمي ان تختار هي الزوج المناسب لي و بأني لن أرضاه الا برضاها و موافقتها و ان يكون جنديا تحت راية العدل المنتظر (عج) ، انا خريجة جامعية لكني مريضة و احمد ربي كثيرا على نعمة المرض.. و قد سبق ان حاول البعض ان يتقدم لخطبتي لكني كنت أرفض .. خوفا من أمرين الأول هو ان لا يكون هذا الشاب كما تريده السيدة الزهراء ، و ان لا يكون بالمرتبة اللتي يرضاها صاحب العصر و الزمان (عج) ، و أخيرا قد لا يكون متفهما لوضعي الصحي - مع العلم بأن لا يعيقني عن أي شئ - و ربما يسخر مني او يقايضني على مرضي و قد حصل هذا فعلا مع احد الشباب حيث قال : انا سآخذها مريضة في مقابل كذا و كذا .. و هو ما لا أرتضيه و لا اعتقد بأن السيدة البتول سترضى بأن أقايض أنا ( من تربيت في مدرستها سلام الله عليها ) على مرض !
منذ فترة ، تقدم شخص موالي ، محافظ و ملتزم و على قدر من الثقافة الولائية لخطبتي و هو على علم بوضعي الصحي، وكان مقتنعا بالأمر ، وقد أجريت أول مقابلة مع شاب في حياتي / مع هذا الإنسان ..
ما حصل انه و منذ المقابلة لحد الآن لم اسمع من اهله أي رد ، و هو ما سبب انتكاسة بوضعي الصحي و النفسي ، اذ لا اعرف سبب هذا التأخير أهي ظروف خاصة ام هو رفض لي انا ..
لذا في هذه الفترة انا بحاجة لآيات قرآنية أو ربما صلوات معينة .. تيسر لي ما يرضاه المولى الجليل أولا و ما يقربني من سيدي و امام زماني مولاي أبا صالح المهدي (عج).. في أمر الإرتباط سواء بهذا الشاب ان كان مقدرا لي أو مع شاب ترضاه السيدة الزهراء سلام الله عليها .
خالص الشكر لكم
نورآء
