الحمد لله تعالى رب العالمين
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
صلى الله عليك يا مولاي يا ابا عبد الله الحسين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
~*~*~*~*~*~*~*~*~
الدعائم : الأركان .
الولائج : جمع وليجة = أي الموضع الذي يعتصم به .
نصاب الحق : أي أصله ومستقره .
إنزاح : أي زال .
المنبت : الأصل .
عقل الوعاية : أي حفظ في فهم .
عقل الرعاية : أي الحيطة عليه ودفع الشبهات عنه .
أعذب من صهباء في دنها قد عتقت في الزمن الذاهب
~*~*~*~*~*~*~*~*~*~
2- العلم أجّلُّ بضاعه .
3- العلم قائد الحلم .
4- لا علم لمن لا بصيرة له .
5- لا كنز أنفع من العلم .
6- غاية العلم حسن العمل .
7- فضيلة العلم الإخلاص فيه .
8- خير العلم ما نفع .
9- بالعلم تكون الحياة .
10- إذا أحب الله عبداً خطر عليه العلم .
11- جمال العالم عمله بعلمه .
12- أشرف الشرف العلم .
~*~*~*~*~*~*~*~*~
أسألك اليوم بما دعاكا ... أيوب إذا حلّ به بلاكــــا .
أن يك مني قد دنا قضاكا ... ربِّ فبارك لي في لقاكا .
~*~*~*~
عن جعفر بن محمد - عليهما السلام -، قال: سألته عن القائم (المائل) (4) في طريق الغري. فقال: نعم انهم لما جازوا بسرير أمير المؤمنين علي - عليه السلام - انحنى أسفا وحزنا على أمير المؤمنين - عليه السلام - وكذلك سرير ابرهة لما دخل عليه عبد المطلب انحنى ومال
--------------
أن الحسن والحسين - عليهما السلام - فقداه - عليه السلام - وهو على الجنازة، ورأياه يخاطبهما في الطريق
روى محدثوا أهل الكوفة أن أمير المؤمنين - عليه السلام - لما حمله الحسن والحسين - عليهما السلام - على سريره إلى مكان القبر المختلف من نجف الكوفة وجدوا فارسا يتضوع منه المسك فسلم عليهما، ثم قال للحسن - عليه السلام -: أنت الحسن بن علي رضيع الوحي والتنزيل، وفطيم العلم والشرف الجليل، خليفة أمير المؤمنين، وسيد الوصيين ؟ قال: نعم. [ قال: ] وهذا الحسين بن علي [ أمير المؤمنين، وسيد الوصيين ]
سبط نبي الرحمة، ورضيع العصمة، [ وربيب الحكمة ] ، ووالد الائمة ؟ قال: نعم. قال: سلماه إلي وامضيا في دعة الله. فقال له الحسن - عليه السلام -: إنه أوصى إلينا أن لا نسلمه إلا إلى أحد رجلين: جبرائيل أو الخضر. فمن أنت منهما ؟ فكشف النقاب فإذا هو أمير المؤمنين - عليه السلام -، ثم قال للحسن - عليه السلام -: يا أبا محمد، إنه لا تموت نفس إلا ويشهدها. [ أفما يشهد جسده ؟ ]
وحدِّث لنا في البيتِ من ســـجدت لهُ رخامته الحمراء في الـــذرواتِ
ومن كان سر الذاتِ في عالمِ الخفى ونقطة باء الفتح في النشـــئاتِ
تجلي فقال الله ولُّوا وجهـــــــــــــكم لوجهِ علي حـــــــيثُ كلُّ صلاةِ
فما استُقبِل البيت الحرام وإنـــــــما شعاعُ عليٍّ قبـــــلة الصــلواتِ
ياغياث المستغيثين أغثني بأبى السبطين الحسنِ وَالحُسينِ أدركني
اغياث المستغيثين أغثني باَميرِ الْمُؤْمِنينَ علي بن أبي طالب أدركني
ياغياث المستغيثين أغثني بترجمان القرآن علي بن أبي طالب أدركني
ياغياث المستغيثين أغثني بـ صاحب ذو الفقار علي بن أبي طالب أدركني
ياغياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني