اللهمّ عرّفني نفسك، فإنّك إنْ لم تعرّفني نفسَك لمْ أعرف نبيّك، اللهمّ عرّفني رسولك، فإنّك إنْ لم تعرّفني رسولك لم أعرفْ حجّتك، اللهمّ عرّفني حجّتك، فإنّك إنْ لم تعرّفني حجّتك ضلَلتُ عن ديني
حب المؤمنين أو الحب في اللّه
المشرفون: الفردوس المحمدي،تسبيحة الزهراء
-
- مـشـرفـة
- مشاركات: 13029
- اشترك في: السبت يناير 31, 2009 12:36 am
حب المؤمنين أو الحب في اللّه
[align=center]اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف المبارك
بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) قال : قال رسول اللّه ( صلّى الله عليه وآله ) :
[font=Andalus]( وُدّ المؤمن للمؤمن في اللّه مِن أعظم شعب الإيمان ،
إلا ومَن أحَب في اللّه ، وأبغض في اللّه ، وأعطى في اللّه ، ومنع في اللّه ،فهو مِن أصفياء اللّه ) .[/font]
وعن عليّ بن الحسين ( عليه السلام ) قال :
[font=Andalus]( إذا جمع اللّه عزّ وجل الأولين والآخرين قام منادٍ فنادى ليَسمع الناس فيقول :
أين المتحابّون في اللّه ؟ قال : فيقوم عنقٌ من الناس فيقال لهم : اذهبوا إلى الجنّة بغير حساب ) .[/font]
وعن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( كلّ مَن لم يُحبّ على الدين ولم يبغض على الدين فلا دين له )[/font] (1)
إنّ حب المؤمنين نتيجة طبيعية لحب اللّه تعالى ؛ لأنّهم مرتبطون باللّه بأسمى معاني الارتباط ، وحب الشيء ينبسط وينسحب على ارتباطاته ، ومتعلّقاته .
وينتج حبّ المؤمنين من جهة أخرى من التجانس في العلاقة باللّه تعالى ، والعقيدة والحياة في عالم يغترب فيه المؤمنون الحقيقيون ، والإنسان يألف مُجانسه ، ومُماثله ..
ويفرز تحابّ المؤمنين فيما بينهم وينمّيه الخُلق الإسلامي من الأدب ، والاحترام ، والتزاور ، والتكافل .. وغير ذلك من التعامل الذي يهدف الإسلام من التشجيع عليه توثيق الصلة بين المؤمنين ، وتركيز علاقتهم العاطفية .
إنّ حياة المؤمنين فيما بينهم هي حياة الحب ، والأُنس ، والانفتاح ، والاحترام ، والتواضع .. فلا حِقد ، ولا بَغضاء ولا كراهية ، ولا انقباض .. هي حياة ملؤها الرحمة ، والحنان ، والعطف لا تشوبها شائبة من غلظةٍ ، وجفاءٍ ، وقطيعة..
وقد نلاحظ في حياتنا اليومية بعض المؤمنين الذي يتنافرون ، بسبب اختلافهم في الرأي حول قضية إسلامية ، فتشيع بينهم العداوة والتحاقد ، والعياذ باللّه ، إنّ هؤلاء لم يعرفوا حدود الأخوة الإيمانية ، ومستلزماتها.. ولم يعوا بعد ، أنّ اختلاف الرأي لا يفسد للحب قضية ، وأنّ لكلّ مجتهد أجرين ، إنْ أصاب أجر وإن أخطأ أجر ، وأنّ حياة الإيمان ، والوحدة الروحية بين المؤمنين أهمّ بكثير من الموقف الفلاني الذي يؤمن به أحدهما ، ويكفر به الآخر ، حتى ولو كان هذا الموقف صحيحاً .
وقد نلاحظ في حياتنا اليومية أيضاً بعض المسلمين الذين يتنافرون بسبب مصالح شخصية - قد تظهر بمظهر ديني - فيحقد أحدهما على الآخر بسبب أنّه أخطأ في حقّه ، أو نقده أو نصحه بأسلوبٍ حاد ، أو زاحمه على مركزه ، أو لم يتابعه في رأيه ، وغير ذلك من الأسباب.
إنّ المؤمن يتجاوز الخطيئة ، ويكظم الغيظ ، ويغفر زلاّت إخوانه ، ويتغاضى عن سيّئائهم .. أوَليس أخلاق المؤمن من أخلاق اللّه ؟ ومَن راجع النصوص الواردة عن أهل البيت ( عليه السلام ) في إخوة المؤمنين ، وحقوق الإخوة ، وجَد فيها ما يقصم الظهر ..
نذكر بعض هذه النصوص :
عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( قال اللّه عزّ وجل : ليأذن بحربٍ مني مَن آذى عبدي المؤمن ) .[/font]
وعنه ( عليه السلام ) عن أبيه :
[font=Andalus] ( أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أنْ يواخي الرجل على الدين ، فيحصي عليه عثراته ، وزلاّته ليُعنّفه بها يوماً ما ) .[/font]
وعنه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( مَن روى على أخيه المؤمن رواية يُريد بها شينه ، وهدم مروّءته ليسقط من أعين الناس ،
أخرجه اللّه تعالى من ولايته إلى ولاية الشيطان فلا يقبله الشيطان ) .[/font]
[font=Andalus]( وإذا اتهم المؤمن أخاه انماث الإيمان من قلبه كما ينماث الملح في الماء ) .[/font]
وعن أبي جعفر ( عليه السلام ) :
([font=Andalus] أيما مسلم أتى مسلماً زائراً أو طالب حاجة ، وهو في منزله ، فاستأذن له ولم يخرج إليه لم يزل في لعنة اللّه حتى يلتقيا ) .[/font]
وأخيراً
عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( إذا غاب المؤمن فأحفظه في غيبته ،
وإذا شهد فزره ، وأجلّه وأكرمه ، فإنّه منك ، وأنت منه ،
فإنْ كان عليك عاتباً ، فلا تفارقه حتى تسأل سميحته ،
وإنْ أصابه خير فاحمد اللّه ،
وإنْ ابتلي فاعضده ،
وإنْ تمَحَّل له فاعنه ،[/font]
[font=Andalus]وإذا قال الرجل لأخيه : أف ، انقطع ما بينهما من الولاية ،
وإذا قال : أنت عدوّي كفَر احدهما ،
فإذا اتهمه انماث الإيمان في قلبه كما ينماث الملح في الماء)[/font] (2) .
المشاركة الوجدانية
و هي ،
أنْ يكون المؤمنون في حالة من التعاطف والانسجام الوجداني ، وكأنّهم مشتركون في وجدانٍ واحد ،
ومِن هنا إذا تألّم واحد منهم تألّم الآخرون ، وإذا فرِح فرح له الآخرون ، وهكذا في الحزن والهمّ والسرور ..
وفي المشاركة الوجدانية لا يفقد الفرد المؤمن شخصيته الفردية ضمن المجموع المركّب من المؤمنين ، وإنّما يوسّع من دائرة روحه الاجتماعية .. وارتباطه النفسي بإخوته في اللّه تعالى ..
وقد قرأنا فيما سبَق بصدد المشاركة الوجدانية روايتين :
1 - عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام )
[font=Andalus]( إنّما المؤمنون بنو أبٍ وأم ، وإذا ضرب على رجلٍ منهم عِرق سهَرَ له الآخرون ) .[/font]
2 - وعنه ( عليه السلام )
[font=Andalus]( المؤمن أخو المؤمن كالجسد الواحد ، إذا اشتكى شيئاً منه وجَد ألم ذلك في سائر جسده ، وأرواحهما من روحٍ واحدة ، وأنّ روح المؤمن لأشدّ اتصالاً بروح اللّه من اتصال شعاع الشمس بها )[/font] (3)[/align]_____________________________________
(1) - أُصول الكافي ج 2 ص 125 - 127
(2) - اصول الكافي ج 2 موارد متفرقة
(3) -راجع الروايتين في الأصول - ج 2 ص 165 - 166
__________________________________________
من كتاب :نظرات حول الإعداد الروحي : الفصل الثالث
المؤلف: سماحة الشيخ محمد مهدي الآصفي
بسم الله الرحمن الرحيم
عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) قال : قال رسول اللّه ( صلّى الله عليه وآله ) :
[font=Andalus]( وُدّ المؤمن للمؤمن في اللّه مِن أعظم شعب الإيمان ،
إلا ومَن أحَب في اللّه ، وأبغض في اللّه ، وأعطى في اللّه ، ومنع في اللّه ،فهو مِن أصفياء اللّه ) .[/font]
وعن عليّ بن الحسين ( عليه السلام ) قال :
[font=Andalus]( إذا جمع اللّه عزّ وجل الأولين والآخرين قام منادٍ فنادى ليَسمع الناس فيقول :
أين المتحابّون في اللّه ؟ قال : فيقوم عنقٌ من الناس فيقال لهم : اذهبوا إلى الجنّة بغير حساب ) .[/font]
وعن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( كلّ مَن لم يُحبّ على الدين ولم يبغض على الدين فلا دين له )[/font] (1)
إنّ حب المؤمنين نتيجة طبيعية لحب اللّه تعالى ؛ لأنّهم مرتبطون باللّه بأسمى معاني الارتباط ، وحب الشيء ينبسط وينسحب على ارتباطاته ، ومتعلّقاته .
وينتج حبّ المؤمنين من جهة أخرى من التجانس في العلاقة باللّه تعالى ، والعقيدة والحياة في عالم يغترب فيه المؤمنون الحقيقيون ، والإنسان يألف مُجانسه ، ومُماثله ..
ويفرز تحابّ المؤمنين فيما بينهم وينمّيه الخُلق الإسلامي من الأدب ، والاحترام ، والتزاور ، والتكافل .. وغير ذلك من التعامل الذي يهدف الإسلام من التشجيع عليه توثيق الصلة بين المؤمنين ، وتركيز علاقتهم العاطفية .
إنّ حياة المؤمنين فيما بينهم هي حياة الحب ، والأُنس ، والانفتاح ، والاحترام ، والتواضع .. فلا حِقد ، ولا بَغضاء ولا كراهية ، ولا انقباض .. هي حياة ملؤها الرحمة ، والحنان ، والعطف لا تشوبها شائبة من غلظةٍ ، وجفاءٍ ، وقطيعة..
وقد نلاحظ في حياتنا اليومية بعض المؤمنين الذي يتنافرون ، بسبب اختلافهم في الرأي حول قضية إسلامية ، فتشيع بينهم العداوة والتحاقد ، والعياذ باللّه ، إنّ هؤلاء لم يعرفوا حدود الأخوة الإيمانية ، ومستلزماتها.. ولم يعوا بعد ، أنّ اختلاف الرأي لا يفسد للحب قضية ، وأنّ لكلّ مجتهد أجرين ، إنْ أصاب أجر وإن أخطأ أجر ، وأنّ حياة الإيمان ، والوحدة الروحية بين المؤمنين أهمّ بكثير من الموقف الفلاني الذي يؤمن به أحدهما ، ويكفر به الآخر ، حتى ولو كان هذا الموقف صحيحاً .
وقد نلاحظ في حياتنا اليومية أيضاً بعض المسلمين الذين يتنافرون بسبب مصالح شخصية - قد تظهر بمظهر ديني - فيحقد أحدهما على الآخر بسبب أنّه أخطأ في حقّه ، أو نقده أو نصحه بأسلوبٍ حاد ، أو زاحمه على مركزه ، أو لم يتابعه في رأيه ، وغير ذلك من الأسباب.
إنّ المؤمن يتجاوز الخطيئة ، ويكظم الغيظ ، ويغفر زلاّت إخوانه ، ويتغاضى عن سيّئائهم .. أوَليس أخلاق المؤمن من أخلاق اللّه ؟ ومَن راجع النصوص الواردة عن أهل البيت ( عليه السلام ) في إخوة المؤمنين ، وحقوق الإخوة ، وجَد فيها ما يقصم الظهر ..
نذكر بعض هذه النصوص :
عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( قال اللّه عزّ وجل : ليأذن بحربٍ مني مَن آذى عبدي المؤمن ) .[/font]
وعنه ( عليه السلام ) عن أبيه :
[font=Andalus] ( أقرب ما يكون العبد إلى الكفر أنْ يواخي الرجل على الدين ، فيحصي عليه عثراته ، وزلاّته ليُعنّفه بها يوماً ما ) .[/font]
وعنه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( مَن روى على أخيه المؤمن رواية يُريد بها شينه ، وهدم مروّءته ليسقط من أعين الناس ،
أخرجه اللّه تعالى من ولايته إلى ولاية الشيطان فلا يقبله الشيطان ) .[/font]
[font=Andalus]( وإذا اتهم المؤمن أخاه انماث الإيمان من قلبه كما ينماث الملح في الماء ) .[/font]
وعن أبي جعفر ( عليه السلام ) :
([font=Andalus] أيما مسلم أتى مسلماً زائراً أو طالب حاجة ، وهو في منزله ، فاستأذن له ولم يخرج إليه لم يزل في لعنة اللّه حتى يلتقيا ) .[/font]
وأخيراً
عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) :
[font=Andalus]( إذا غاب المؤمن فأحفظه في غيبته ،
وإذا شهد فزره ، وأجلّه وأكرمه ، فإنّه منك ، وأنت منه ،
فإنْ كان عليك عاتباً ، فلا تفارقه حتى تسأل سميحته ،
وإنْ أصابه خير فاحمد اللّه ،
وإنْ ابتلي فاعضده ،
وإنْ تمَحَّل له فاعنه ،[/font]
[font=Andalus]وإذا قال الرجل لأخيه : أف ، انقطع ما بينهما من الولاية ،
وإذا قال : أنت عدوّي كفَر احدهما ،
فإذا اتهمه انماث الإيمان في قلبه كما ينماث الملح في الماء)[/font] (2) .
المشاركة الوجدانية
و هي ،
أنْ يكون المؤمنون في حالة من التعاطف والانسجام الوجداني ، وكأنّهم مشتركون في وجدانٍ واحد ،
ومِن هنا إذا تألّم واحد منهم تألّم الآخرون ، وإذا فرِح فرح له الآخرون ، وهكذا في الحزن والهمّ والسرور ..
وفي المشاركة الوجدانية لا يفقد الفرد المؤمن شخصيته الفردية ضمن المجموع المركّب من المؤمنين ، وإنّما يوسّع من دائرة روحه الاجتماعية .. وارتباطه النفسي بإخوته في اللّه تعالى ..
وقد قرأنا فيما سبَق بصدد المشاركة الوجدانية روايتين :
1 - عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام )
[font=Andalus]( إنّما المؤمنون بنو أبٍ وأم ، وإذا ضرب على رجلٍ منهم عِرق سهَرَ له الآخرون ) .[/font]
2 - وعنه ( عليه السلام )
[font=Andalus]( المؤمن أخو المؤمن كالجسد الواحد ، إذا اشتكى شيئاً منه وجَد ألم ذلك في سائر جسده ، وأرواحهما من روحٍ واحدة ، وأنّ روح المؤمن لأشدّ اتصالاً بروح اللّه من اتصال شعاع الشمس بها )[/font] (3)[/align]_____________________________________
(1) - أُصول الكافي ج 2 ص 125 - 127
(2) - اصول الكافي ج 2 موارد متفرقة
(3) -راجع الروايتين في الأصول - ج 2 ص 165 - 166
__________________________________________
من كتاب :نظرات حول الإعداد الروحي : الفصل الثالث
المؤلف: سماحة الشيخ محمد مهدي الآصفي
قال النبي صلى الله عليه وآله:
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
-
- المدير الإداري
- مشاركات: 49874
- اشترك في: الثلاثاء سبتمبر 23, 2008 1:36 pm
- الجنس: فاطمية
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
[align=center][font=Traditional Arabic]بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاك الله خيرا أختي
يالثارات الزهراء
لا عدمنا هذه المواضيع الجميلة[/font][/align]
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
جزاك الله خيرا أختي
يالثارات الزهراء
لا عدمنا هذه المواضيع الجميلة[/font][/align]
يقينا كله خير
-
- مـشـرفـة
- مشاركات: 13029
- اشترك في: السبت يناير 31, 2009 12:36 am
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
اهلا باختي العزيزة
انوار فاطمة الزهراء
الشكر الكثير لك على زيارتك المفرحة للقلب
لا حرمنا منك ولا من اعزائنا في هذا المنتدى المبارك
اسعدك الله في الدنيا والآخرة
بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
حفظكم الله ورعاكم [/align]
اللهم صل على محمد وآل محمد
اهلا باختي العزيزة
انوار فاطمة الزهراء
الشكر الكثير لك على زيارتك المفرحة للقلب
لا حرمنا منك ولا من اعزائنا في هذا المنتدى المبارك
اسعدك الله في الدنيا والآخرة
بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
حفظكم الله ورعاكم [/align]
قال النبي صلى الله عليه وآله:
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
من أحب فاطمة ابنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو في النار
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 5686
- اشترك في: الاثنين يونيو 22, 2009 12:50 am
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
[align=center]اللهم صل على الحجة المنتظر وعجل فرجه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمــة يالثارات الزهراء
موضوع قيم
أحسنت ربي يوفقكم ويقضي حوائجكم
اللهم صل على محمد وال محمد[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمــة يالثارات الزهراء
موضوع قيم
أحسنت ربي يوفقكم ويقضي حوائجكم
اللهم صل على محمد وال محمد[/align]
-
- فــاطــمــي
- مشاركات: 9197
- اشترك في: السبت فبراير 23, 2008 3:04 pm
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
[align=center][font=Traditional Arabic]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]
راية المهدي[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين
بارك الله فيكم في ميزان حسناتكم يارب
جزيتم الف خير وقضى الله حاجاتكم بالدنيا والاخرة
اللهم صل على محمد وال محمد[/font]
راية المهدي[/align]
اَلسَّلامُ عَلَيْكِ يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ الَّذى خَلَقَكِ فَوَجَدَكِ لِمَا امْتَحَنَكِ صابِرَةً اَنَا لَكِ مُصَدِّقٌ صابِرٌ عَلى ما اَتى بِهِ اَبُوكِ وَوَصِيُّهُ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِما وَاَنَا أَسْأَلُكِ اِنْ كُنْتُ صَدَّقْتُكِ إلاّ اَلْحَقْتِنى بِتَصْديقى لَهُما لِتُسَرَّ نَفْسى فَاشْهَدى اَنّى ظاهِرٌ بِوَلايَتِكِ وَوَلايَةِ آلِ بَيْتِكِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعينَ.
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 8887
- اشترك في: الأحد مارس 02, 2008 5:49 pm
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم يا سفن النجاة ورحمة الله وبركاته
سلمت يداك على المشاركة القيمة
جزاك الله خير الجزاء
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
السلام عليكم يا سفن النجاة ورحمة الله وبركاته
سلمت يداك على المشاركة القيمة
جزاك الله خير الجزاء
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 33196
- اشترك في: السبت أغسطس 15, 2009 6:47 pm
- مكان: قلب هجــر الحبيبة
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
اللهم على محمد وال محمد وعجل فرجهم وهلك اعداءهم ياكريم
أختـــــي العزيــــــــزة : يالثارات الزهراء
أحسنتِ على الطرح الرائـــــــــــع والجميـــــــــــل
في ميزان حسانتك
تقبلي مروري
أختـــــي العزيــــــــزة : يالثارات الزهراء
أحسنتِ على الطرح الرائـــــــــــع والجميـــــــــــل
في ميزان حسانتك
تقبلي مروري
[align=]يا غياث المستغيثين أغثني بـ قالع باب خيبر علي بن أبي طالب أدركني[/align]
-
- فـاطـمـيـة
- مشاركات: 2057
- اشترك في: الأربعاء إبريل 08, 2009 12:54 pm
Re: حب المؤمنين أو الحب في اللّه
[align=center]موضوع جدا قيم و مبارك ..
أحسنت أختي الكريمة ![/align]
أحسنت أختي الكريمة ![/align]
الله
محمد
علي
محمد
علي